أنا اب لشابين، مهما حاولت أن أثنيهما عن استخدام النرجيلة وتحذيرهما من مضارها الصحية وما تسبّبه من خمول وتضييع للوقت، لا أفلح.. ماذا أفعل وأنا أرى ولدي أمام ناظري يهدمان صحتهما بأيديهما ويضيّعان زهرة شبابهما في المقهى، بدل تمضيته في المطالعة والأشياء المفيدة؟