لماذا كان هناك حضرات متدرجة؟
ما هي فلسفة وجود حضرات متدرجة لظهور الصفات الإلهية المطلقة؟
كان الله ولم يكن معه شيء
هل هذا يعني أنّه يمكن للفيض أن ينقطع في مرحلةٍ ما؟
ما ذنب الإنسان إذا أضلّه الله سبحانه تعالى؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة. ما ذنب الإنسان إذا أضلّه الله سبحانه تعالى؟ الآية الشريفة والكثير من الآيات تبيّنن أنّ الله سبحانه وتعالى يهدي من يشاء ويضلّ من يشاء، لذلك كان السؤال ما ذنب الإنسان إذا أضلّه الله سبحانه وتعالى؟ لا يضلّ الله عز وجل أحدًا هكذا دون حكمةٍ ودون مصلحةٍ وخلاف القانون الجميل أو القانون الأجمل. في هذا الوجود. أما أما أن يضلّ إنسانًا فهذا يعني أنّ هذا الإنسان يسلك طريق الضلالة والله سبحانه وتعالى ييسر له هذه الضلالة بهذا المقتضى، لأنّ الله سبحانه وتعالى إذا منع الإنسان من الضلالة يجبره والجبر سيءٌ وقبيحٌ في نظام العالم، إذن إضلال الله للإنسان بعد أن يقدّم الإنسان لضلالته، بتعبيرٍ أدّق بعد أن يطلب الإنسان هذه الضلالة بنفسه وبسلوكه، كما قال الله عز وجل{فلما أزاغوا أزاغ الله قلوبهم} إنّ هؤلاء قد قدموا لهذه الفتنة لضلالة أنفسهم، ومن الطبيعي أنّ هذا النظام الموجود في العالم ييسّر للإنسان فرصة الضلالة إن هو طلبها.
2. العقيدة ركيزة الإيمان
التفكّر بالمعارف العقائدية يساهم في تقوية إيماننا. فكيف يمكن أن نتفكّر بالطريقة التي تحقق لنا هذا؟
3. دور العقيدة في حياتنا
أن تكون إنسانًا عقائديًا يعني انك تهتم بالأمور الكبرى والقضايا المصيرية. وهذه نعمة كبرى يتخلى الكثير من الناس عنها.
4. الأبعاد العمليّة للعقيدة
لا تنحصر العقيدة في الجوانب الفكرية والنفسية، بل تظهر بشكل واضح في كل شؤون حياتنا وتؤثر بصورة عميقة على تصرفاتنا وسلوكياتنا. فكيف يجري ذلك؟