كيف استطاع النبيّ الأكرم أن يتحقّق باسم الله الأعظم من قبل أن يأتي بالشريعة الكاملة بمعنى أنها كانت تتنزل عليه تباعا؟ أليس من المفترض أن تكون الشريعة هي الطريق للتحقق بهذا المقام؟