سر الرسالة العجيبة
قصة الإمام الصادق عليه السلام كتب الإمام الصادق رسالة إلى كل المؤمنين في العالم. وقد تضمنت هذه الرسالة أهم الوصايا التي ينبغي أن تلتزم بها جماعة المؤمنين أينما كانت. فما هو سر هذه الرسالة؟
قصة الإمام الصادق عليه السلام كتب الإمام الصادق رسالة إلى كل المؤمنين في العالم. وقد تضمنت هذه الرسالة أهم الوصايا التي ينبغي أن تلتزم بها جماعة المؤمنين أينما كانت. فما هو سر هذه الرسالة؟
عرض مصور للمراحل العمرية وتحولاتها (الطبعة الثانية من كتاب أنا وطفلي) يندفع الوالدان بحكم الغريزة المودعة في البشر نحو الاهتمام بأبنائهما وتربيتهم ليكونوا مثالًا لما حلما به ونموذجًا للكمال الذي يؤمنان به. ولكن الذي يحدث في معظم الأحيان هو أنّ النظرية والخطة التي يضعها الأهل تواجه مشكلات عدة وصعبة تؤدي إلى إيجاد تعديلات كثيرة، أو حتى إلى الإطاحة بأصل الخطة إن وُجدت. لهذا، من المهم أن نتعرّف إلى الأسس العامة التي ينبغي أن نبني عليها أي برنامج تربوي، وأن نجعل توقعاتنا في محلها. ولهذا كان هذا الكتاب.. باقة من النصائح التربوية باستخدام الصور الايضاحية، بالإضافة إلى شرح جملة من المسائل التي يواجهها الأهل في تربيتهم لأبنائهم . وهو يشكل الخطوط العامة للتربية الصالحة منذ الولادة وحتى سن البلوغ.
ابني عمره 6 سنوات ونصف، لديه غرفة خاصة ينام فيها بداية الليل، لكنه ينتقل إلى سريري بعد منتصف الليل لأنه يشعر بالخوف، رغم أننا – أنا ووالده – نروي له القصص ونبقى بجانبه حتى ينام.لا أعرف كيف أساعده على النوم طوال الليل في سريره. من جهة أخرى، هو طفل وحيد (أخوه من والده يسكن في مدينة أخرى)، وبدأ يظهر عليه طبع العصبية. في نوبات الغضب يلجأ إلى الضرب والخدش، خاصة معي. والده يكرر عليه أن هذا السلوك مرفوض، وأنا أحرص على إبعاده عني دون ضرب، وأوجهه إلى التعبير بالكلام بدلًا من الأذى الجسدي. لكن حين يكون هادئًا، يكون رائعًا جدًا: مهذب، ذكي، وذو لسان طلق، وهذا ما يجعلني أكثر حرصًا على دعمه ومساعدته. فما علي أن أفعل
ألاحظ على ابني البالغ من العمر 5 سنوات انه كثير الخوف ودائمًا ما يلتصق بي، ويتفقد ويطمئن أين انا في المنزل وفي أي غرفة ويخاف أن يبقى وحده، حتى إنّ خوفه يؤثر على لعبه لأنه يبقى يمشي خلفي طوال اليوم ولا يندمج في اللعب، ولا يستيقظ من النوم ويركض ليأتي وينام بجانبي. ما هو الحل؟
هناك جدال في العالم بين مؤيد ومعارض للقاحات وكل منهم يقدم أدلته، وأنا كأم لست من أهل الاختصاص ولست قادرة على الحسم (خاصة أن المتعارف هو إعطاء اللقاح للطفل، وإن لم أفعل أكون أسير بعكس التيار) وكون الطرفين قدموا أدلتهم على وجهة نظرهم... فما هو واجبي هنا كأم حتى القرار المناسب تجاه صحة طفلي وأكون مُبرأة للذمة أمام الله؟
ابنتي عمرها ٧ سنوات وهي في الصف الثاني الأساسي في مدرسة اسلامية، منذ العام الماضي عبرت أنه تحب أحد زملائها في الصف، تعاملنا بداية مع الموضوع بكل طبيعي وقلنا لها من الطبيعي أن نحب كل زملائنا في الصف، الا أنها عادت وقالت بخجل أنها تحبه وتريد أن تتزوجه، هنا كانت الصدمة لكن شرحنا لها أن هذا الكلام لا يصح في مثل هذا العمر وأن من شروط التفكير في الموضوع هو العمر وما شاكل...هذا العام أعادت الكلام ذاته والملفت أنها أخبرت احدى زميلاتها بالموضوع، كما أخبرتني لاحقا أنها طلبت مني علبة تخصها من المنزل خلال الحرب لوجود (ستيكرز) داخلها هدية من زميلها هذا تحتفظ بها كتذكار منه.
كيف يمكن أن نعلم فتاة صغيرة كيف تكون لطيفة وطيوبة بحركاتها وافعالها وتمتلك الحياء الجميل المتعارف بأوساطنا في ظل عيشها ببيئة تفتقر لكل هذه الامور؟
ابنة 6 سنوات تسأل: لماذا يستطيع الصبية خلع كنزاتهم أمامها وفي الطريق وأثناء لعب الرياضة ولا مشكلة في ذلك بينما هي تُمنع من ذلك، ويكون ذلك حرامًا؟
قصة الإمام الباقر (ع) الذي أرسل له جده رسول الله سلامًا خاصًّا مع جابر فما الذي فعله هذا الإمام حتى يحصل على هذا السلام بعد مرور زمن طويل؟