اذا دعا المرء بأدعية راجحة ومطلوبة (كأدعية الصحيفة السجادية ومكارم الاخلاق) لسنوات، وهو لا يجد الإجابة تحصل، فكيف له أن لا يتسلل اليأس إلى نفسه من أن يصلح حاله ويزكيه الله؟

أعاني من نسيان ما أدرس، فما العمل؟
أعاني من مشكلة عدم ترسخ المعلومة في ذهني، بمعنى عندما اقرأ منطق بعد فترة أنسى الذي قرأته ولا أتذكره، ماذا أفعل؟

كيف أمنع نفسي من الغضب؟
رغم أنّني أراقب نفسي دومًا وأعاهد الله تعالى على ألّا أغضب، ولكن حين تتراكم عليّ الأمور وأشعر بالضغط من قبل الآخرين أخرج عن طوري، فكيف يمكنني معالجة هذه المشكلة؟

هل أنّ الشرك جسرٌ لا بد منه للعبور إلى الإيمان
يقول الله في كتابه الكريم: {وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهو مشركون}، فهل هذا يعني أنّ الشرك جسر عبور لا بد منه للإيمان بالله؟

كيف يجتمع وجود الغل في القلب تجاه المؤمنين والإيمان بالله؟
كيف يجتمع الإيمان بالله ووجود الغل في القلب تجاه المؤمنين، حيث تبيّن الآيات الشريفة أنّ هذا الغل قد يبقى مع الإنسان إلى يوم القيامة، كما في قوله تعالى:{ونزعنا ما في صدورهم من غل}، ألا يتعارض وجود هذا الغل مع عملية التكامل والحفاظ على الإيمان؟ وما المقصود بالغل ها هنا؟

هل يوجد طريقة أعلم بها أين أنا عالقة في علاقتي المعنوية مع الله؟
هل هناك طريقة يعرف الشخص من خلالها أين يقع من ناحية علاقته بالله تعالى؟ أشعر بنفسي عالقة في مكانٍ ما معنويًّا ومهما راقبت وفكرت لا أجد نفسي قادرة على تشخيص المشكلة. وحين ألجأ لمعرفة ذلك من القرآن الكريم تأتي الآيات عامّة على غرار: {أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى}، وحين أطلب معرفة هذه الآيات لا أصل إلى جواب واضح. هل من عمل يمكن أن أقوم به يبصّرني الله من خلاله أين أنا عالقة معنويًّا؟

كيف نتقي فتنة الأولاد؟
كيف يمكن للإنسان أن يحفظ نفسه من الوقوع في فتنة الأولاد التي حكى عنها القرآن الكريم؟