هل ينبغي للأم فقط تقديم الحنان دون القسوة؟
أنا ام و طفلي قريبا سيكمل السنتين و يقوم بأعمال رآها من أطفال آخرين كأن يبصق أو يصرخ أو يقوم بالعض و الضرب فهل من الخطأ مني إذا قطبت حاجبي أو رفعت صوتي عليه ليفهم أن هذا الفعل خطأ ؟ أم فقط الأب هو من يقوم بهذه الافعال و الأم فقط تغمره بالحنان.
زوجتي لا تحترم أمي!
زوجتي فهي لا تتأقلم مع جو أهلي وتقلل من احترام أمي، وهذا أمر لا أقبل به بتاتًا، فهل الطلاق هو الأنسب؟
هل يستمر البلاء بعد الموت؟
هل يستمر البلاء عند الموت أي عند خروج الروح نهائيا من الجسد؟ أوليس تلك الدار هي دار جزاء لا دار عمل، نعم يمكن أثناء الاحتضار يكون هناك ابتلاءات و تسويلات شيطانية و لكن هل يبقى هناك أيضًا في عالم البرزخ ابتلاءات وفتن؟
ابنتي تعلقت بالشخص غير المناسب!
ظلمت ابنتي بتربيتي المغلوطة .لطالما كنتُ اميّز بينها و بين أخيها بالرغم من أنها كانت تتفوق عليه بكل شيء الى ان قوّضتُ شخصيتها وجعلتها تفقد الثقة بنفسها و لا اخفي بأن هناك ظروفًا خارجة عن ارادتي لعبت دورا في ذلك و خصوصا انه كان و ما زال يتقدّم لابنتي نوع واحد من الشباب، متعلمون و من خلفيات اجتماعية راقية و لكنهم لا يصلّون.. و لان الموضوع كان يتكرر و كانت ابنتي ترفض الارتباط بشخص لا يصلي ( لكي لا تُغضِبَ الله) تعلقت بشخص ظاهره مؤمن تلاعب بمشاعرها في أصعب و ادقّ فترة كانت تمرّ بها و اوهمها بأنه تزوج من ابنة خالته غصبا عنه و بأنه يتمنى لو انه التقى بها قبل ان يتورط و بأنه لن يتركها حتى لو علمت زوجته بذلك و بأن الله كريم و لا بدّ و ان يسهل عليهما شروط الزواج و لكنه تركها بعد أن ورّطها بشراكة و اخذ مالها.
إلى أين ستؤدي كل هذه الفظائع؟ هل الدمار والموت يعني أنّ مجتمعنا سيزول وينقرض؟
حين ننظر إلى الحروب وإلى الأزمات ونتألم كثيرًا لهذه الخسائر البشرية والعمرانية التي تحدث فيها ونعتبرها خسارة، ينبغي أولًا أن نحدد ما الذي نقصده بالخسارة، كما ينبغي أن نرجع قليلًا إلى العقل الذي قد يُخبرنا عن مشهدٍ مختلف تمامًا... فما يحدد مسار أي مجتمع ومصيره هي جهوده التقدّمية. وقياس هذه الجهود لا يكون على أساس الكم فحسب، بل على أساس الجهد النوعي الذي يبذله أفراده وما يقدّمونه له من إمكانات التقدّم.. وعليه، هناك الكثير من الجهود التي قد تُبذل في مجتمعٍ ما وتكون سببًا لتخلفه وعوائق أمام تقدّمه، كالجهود الإجرامية والعبثية والاستهلاكية المفرطة.
ما هي فلسفة الحث على الإلحاح في الدعاء
ما هي فلسفة الحثّ على الإلحاح في الدّعاء في روايات أهل البيت؟ وهل هو مطلوب في الأمور الدّنيويّة أيضًا؟ ألا ينافي الإلحاح روح التّسليم لإرادة الله والرّضا بقضائه؟ سيّما اذا أخذ شكل الدّعاء لقضاء حاجة معيّنة بشكل يومي؟ وكيف ينسجم هكذا إلحاح مع روحيّة الصّبر؟
في هذا الصراع الكبير، ما حقيقة الأمر؟ هل تخلى الله عنا، أم نحن في اختبار وفتنة؟
{أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُون} كل جماعة تدعي شيئًا ستُمتحن أو تُفتتن في هذا الشيء حتى يتبين لها مدى صدقها في هذا الادعاء
لماذا القصاص إذا كان لا يزيد الزوجة إلا عنادًا
إذا كان الهدف من القصاص هو التربية،ف إذا قاصص الزوج زوجته بقصاص لا تعتبره أصلًا قصاص،بل يزيدها نفورا وعنادا وبالتالي يزيد من المشاكل أسرية، أليس القصاص بما يليق بالمقام؟ وكنتم قد ذكرتم سابقًا أنواع النساء وكيفية التعامل معهن.. حبذا لو توضحون لنا الأمر.. أنا مثلا أُعاقب باللطافة، القسوة لا تزيدني الا عنادا وغضبا وجفاء
كيف نوفق بين الحديث: لا تخرج نفسك من حد النقص والتقصير؛ والحديث: تواضع من غير منقصة
كيف يوفق الإنسان المؤمن بين الحديث "ولا تخرج نفسك من حد النقص والتقصير"، والحديث "تواضع من غير منقصة" علمًا أنه حين لا يريد التكبر على الناس تظهر عليه أمارات الخجل والحياء
أتوهم أنني مريضة
أُصبت بأعراض عدم ارتياح في المعدة، وأجريت الصور والتحاليل وجاءت سليمة، فاحتمل الطبيب بناء على الأعراض أنه قولون عصبي دون أن يستفسر مني أو يسألني تفاصيل عن حالتي.. فبدأت أبحث على الانترنت عن عوارض هذا المرض، وكلما بحثت وتعرفت على عوارضه شعرت بها وتفاقمت الحالة لدي.. هل يمكن أن يكون هذا أمرًا وهميًّا؟ وكيف يمكنني الخروج منه؟
لا أؤمن بأنني سأتغير
بماذا نجيب شابة امتنعت عن قراءة كتب السير و السلوك و تهذيب النفس لأنها تعتقد بأنها لن تتغير فهي في آخر المطاف ابنة والديها و ستكون مثلهما. و تؤكد كلامها بأمثلة عن مدى اختلاف آبائنا عن آباء العارف الفلاني و ...
في الحديث لا تسكن الحكمة قلبًا مع شهوة، هل هذا يعني ينبغي الامتناع عن اشتهاء أي شيء
في الحديث لا تسكن الحكمة قلبا مع شهوة. هل يجب ان لا نشتهي ابدا ام نقضي شهوة بعد ذلك نتفرغ للحكمة؟ هل الحديث يذم الشهوات؟ اذا الشهوات ذهبت كيف تستمر الحياة؟
عدد الحلقات 29
دروس حول الأستاذ والمرشد
الناس فئتان: فئة تقبع في هذه الدنيا ولا ترى ما هو أبعد منها، وفئة ترى الحياة سفرًا إلى الله. فهل يمكن السير على هذا الطريق الطويل دون مرشد أو دليل؟ كل سالك بحاجة إلى أستاذ ومربّ، فكيف نتعرف إليه ونميّزه عن المضل والدجال؟ لمعرفة الإجابة عن هذا السؤال المصيري، استمعوا إلى سلسلة الدروس التي ألقاها السيد عباس نورالدين
عدد الحلقات 3
منهاج البحث العقائدي
إذا أردت الوصول إلى الحقيقة وأحببت أن تحلّل أهم وأعمق القضايا الوجودية مثل قضية إله العالم والتوحيد وحقيقة بعثة الأنبياء ومعنى استمرار خط النبوة وقضايا المعاد الكبرى، فما الذي تحتاجه على صعيد القدرة الذهنية والمهارات العقلية والمبادئ التحليلية؟ وكيف تضمن الوصول إلى الحقيقة في عالم يعجّ بالأفكار المتناقضة؟
عدد الحلقات 7
الأربعون حديثًا
الأربعون حديثًا كتاب روحي أخلاقي معنوي في تهذيب النفس والسير إلى الله والتخلّق بالأخلاق الفاضلة والتخلّص من رذائل الأخلاق وقد تضمن أفكارًا عميقة ومبهرة جعلت السيد عباس نورالدين يعمل على شرحها وتفصيل الحديث فيها مضيفًا من تجاربه وقراءاته ما يمكن أن يساهم في إيضاح الأفكار وتسهيل الاستفادة منها.
عدد الحلقات 19
قضايا الحياة المصيريّة
هل هناك قضية أهم من معرفة خالق الكون والإنسان؟ وهل يمكن لنا أن ندرك معنى وجودنا والهدف من خلقنا دون أن نعرف خالقنا وموجدنا؟ وما هي الأدوات المعرفية التي نحتاج إليها للوصول إلى إجابات مقنعة حول القضايا المصيرية؟ كل ذلك يطرحه السيد عباس نورالدين في هذه السلسلة الميسّرة من الدروس العقائدية الاستدلالية التي تُحاكي العقل والروح.
عدد الحلقات 12
لماذا نخاف الموت؟
في هذين الدرسين اللذين ألقاهما على مجموعة من الشباب يتعرّض السيد عباس نورالدين لقضية الموت انطلاقا من فهم جديد وعميق، ويدرس أسباب خوف الناس من هذه الظاهرة الإلهية العظيمة التي يفترض أن تكون من أهم عوامل ارتقاء الإنسان وتكامله.
عدد الحلقات 2
إنسان بعمر ٢٥٠ سنة
توقف السيد عباس نورالدين عند كتاب إنسان بعمر ٢٥٠ سنة للإمام السيد الخامنئي وهو المعروف بتبحرّه وعمق غوره في التاريخ والسيرة. وفي هذه الوقفة يستخرج السيد عباس نورالدين مجموعة من النقاط والأفكار المهمة ويعرضها في إطار يساهم في تقوية الأطروحة. إنها رؤية جديدة لسيرة الأئمة الأطهار انطلاقا من مسؤوليتهم الكبرى في قيادة المشروع الإسلامي الرسالي الكبير. فكيف تساهم هذه الدروس في توضيح هذا الدور والنهج الإلهي؟
عدد الحلقات 3
عدد الحلقات 9
عدد الحلقات 20
مجالات وأبواب
ما فائدة مجالس العزاء إذا لم تكن للتغيير؟
يحكى هذه الايام،من بعض الأشخاص النقّاد ولكن ملتزمين ،انه اذا لم نستفد من مجالس العزاء من اجل التغيير فلماذا نحضر فيها؟ما الفائدة من مجالس لا تهدف الى التغيير وما فائدة الاطعام اذا كنا من جهة ثانية لا نراعي الاخلاق الاجتماعية؟ ولماذا المجالس هذه تطول كل هذا الوقت ؟
أعجز عن تغيير طباع ابنتي
ابنتي صار عمرها 4 سنوات ولم تتغير. منذ طفولتها (كأولاد الشوارع) تصرخ وتضرب ولا تسمع كلام أحد.. ليس عندها كبير. لا تسمع كلام معلماتها في المدرسة وكل المربين يعانون معها... فما الحل؟ لا أقدر السيطرة عليها؟
هل صحيح أن أعطي طفلي هدية من الإمام؟
عندي طفل عمره ٢٠ شهرًا، أنا أحاول خلق علاقة بينه و بين الإمام المهدي (عج)... فيسلم على الإمام صباحًا و مساءً وحين أحضر له ألعابًا أو أشياء يحبها أخبره أنها من الإمام، وحين يقوم بتصرف سيئ أخبره انه سيُحزن الإمام بتصرفه. فصار يحاول إفهامي بكلماته أنه يريد ألعابًا من الإمام هل هذا الفعل صحيح؟ يعني أن تكون محبته للإمام مرتبطة بالأشياء المادية؟