
كيف أحدد مرجع تقليدي؟
منذ سنّ التكليف كنت أقلّد مرجعًا معينًا، أولًا بناءً على ثقة بمن حولي، ثم أدركت ضرورة التحقق من كونه الأعلم. وعندما بدأت البحث، وجدت أن أهل الخبرة مختلفون بين من يرى السيد السيستاني دام ظله الأعلم، ومن يرى السيد الخامنئي دام ظله كذلك... هذا الخلاف أوقعني في حيرة، فصرت أحتاط في الفتاوى، وما زلت لا أعرف من يجب أن أقلّده. زادت حيرتي بعد أن تعرّفت مؤخرًا على فكر السيد القائد وقرأت عن ولاية الفقيه، خاصة مع القول بعدم اشتراط الأعلمية في الولي الفقيه. كما أثارت انتباهي عبارة للسيد عباس نور الدين في دروس العرفان: "ما لم تكن الأبعاد السياسية واضحة في الأطروحة التشريعية، فلا نقبلها، وهذا يسبق التقليد والمرجعية." وهذا زاد من ترددي: ماذا يجب أن أفعل؟ ومن أتبع؟

لماذا يهاجر المسلمون إلى بلاد غير مسلمة
لماذا يهاجر المسلمون إلى بلاد غير مسلمة

كيف نثبت أن الطب الإسلامي هو الصحيح؟
السلام عليكم ، قرأت المقال المتعلق بالطب الإسلامي ، وراودني سؤال : كيف ممكن نثبت نظرية للعالم أجمع انو الطب الإسلامي هو الصحيح، وكما ذكر في المقال عدم الخضوع للعمليات الجراحية هو الشيء الأنسب، حتى ننجز هذه الخطوة ألا يجدر بنا القيام بدراسات وابحاث تثبت فعالية هذا الطب وصحته؟ وحتى نحقق هذا الشيء نحتاج لأن نخوض في العلوم العلمية بكثرة ودقة ( أليس كذلك؟)، فنحنا سوف نهدر الكثير من الوقت والطاقة في العلوم العلمية. هل يُعد ذلك أولوية لإفادة المجتمع بأن نسخر كل هذا الوقت لمثل هذا العلم؟ وهل يمكن أن نصل إلى نتائج من دون توظيف كل هذا الوقت؟

هل يستمر البلاء بعد الموت؟
هل يستمر البلاء عند الموت أي عند خروج الروح نهائيا من الجسد؟ أوليس تلك الدار هي دار جزاء لا دار عمل، نعم يمكن أثناء الاحتضار يكون هناك ابتلاءات و تسويلات شيطانية و لكن هل يبقى هناك أيضًا في عالم البرزخ ابتلاءات وفتن؟

لماذا التوجه إلى الأسماء الإلهية خطيئة؟
هل يمكن توضيح هذه العبارة: فلعل سر خطيئة آدم كان التوجه إلى الكثرة الأسمائية التي هي روح الشجرة المنهية

هل يشاء الله أن نعصيه
هناك من يعتقد أن كل ما يفعله إنما هو بمشيئة الله، وعليه فإنّه ينسب كل أفعاله السيئة والحسنة لله ويعتقد أنه مجبر على أفعاله وأن اختيار الإنسان هو مخالف للمشيئة الإلهية، كيف يمكن أن نعالج لديه هذه القضية؟

صهري يدعي أن الله يكلمه
صهري بدأ فجأة يقول إن الله يتحدث معه مباشرة فكل شيء يفعله الله يقوله له، وأنّ كل ما يحدث هو لأن الله أراده أن يحدث.. فمثلًا حين يأكل يقول أنا آكل الآن لأن الله أراد ذلك.. يجلس لساعات يقرأ القرآن.. يغضب أحيانًا على أولاده ومن ثم يندم ويعود ويحتضنهم رغم أنه كان والدًا محبا جدا لأولاده.. لم يعد يقارب زوجته وينام في غرفة أخرى.. وإذا لم يرتدع عن أمر يقول لأن الله لم يردني أن أرتدع عنه (كترك التدخين حيث يقول أنا لا أستطيع التوقف عن التدخين لأن الله لا يريد ذلك) ابنتي لم تعد تحتمل وطلبت منه الطلاق فكان جوابه إذا تطلقنا فلأن الله يريد ذلك.. رغم أنه محب جدًا لزوجته.. ويقول بأنه المهدي(رغم أنه من المذهب السني).. يغيب لمدة يومين أو ثلاثة عن المنزل يمضيها في مزرعة له يتأمل فيها السماء.. مضى عليه شهر على هذه الحال.. فما العمل؟

كيف نوفق بين الحياة المادية والإيمان بالغيب
يقول الله في كتابه المبين {الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} كيف نستطيع التوفيق بين المادية التي نعيشها في حياتنا والاتصال بالغيب، خصوصًا أنّ بعض الأعراف في المجتمع الديني لا تعزز الاتصال بالغيب؟

هل تتناقض الحكمة مع الكرم؟
عن أمير المؤمنين: إنّ كرم الله لا ينقض حكمته لذلك لا تقع الإجابة في كل دعوة الا يتناقض هذا الحديث مع ان الدعاء يغيّر الاقدار؟

هل الطاقة الداخلية للجسم تحرك الأشياء؟
ما هو رأيكم حول الطاقة الداخلية للجسم، هل هي حقيقية، الطاقة الداخلية حسب اهمية لها هي الحرارة الموجودة داخل الجسم ويزعم مدربوا الطاقة أن زيادة الطاقة الداخلية قد تكون لها أعراضه كتحريك الاشياء عن بعد أو الطيران أو التبريد الأشياء بواسطة اليدين والتأثير على التيار الكهربائي، لكن هل هي من طاقة الجسم الداخلية فعلا؟ ام من القرين؟ ام من الجن والشياطين؟!

هل صحيح أنّه يمكن التحكم بالأحلام والتخاطر عبر الطاقة؟
ما هو رأيكم حول علم الطاقة من ناحية التحكم في الاحلام، العين الثالثة ، الشاكرات ، القدرات الطاقية كالتخاطر والتنبؤ بالمستقبل

لماذا عُدّ أكل آدم من الشجرة معصية
النبي آدم كان في الجنة وطلب جنة الخُلد فاقتضى ذلك تنزله إلى عالم الدنيا.. وحسب ما قرأت أن الشجرة التي نُهي عن الأكل منها هي شجرة الدنيا فتنزله إلى عالم الدنيا لوصوله إلى جنة الخلد اقتضى أكله من تلك الشجرة.. فلماذا عُد أكله من الشجرة معصية إذًا وكان عليه أن يتوب منها إذا كانت هي وسيلته إلى جنة الخُلد؟

لماذا خاف النبي لوط ونوح من الملائكة وهم أنبياء؟
لماذا خاف النبي لوط والنبي نوح (ع) من الملائكة علما أنهم أنبياء والملائكة رسل من الله عز وجل؟

أليس من الظلم أن أولد قبيحًا؟
أليس من الظلم أن يكون شخص جميلًا والآخر غير جميل بالمطلق؟ ما هو ذنب هذا الشخص غير الجميل؟ ما هي الحكمة الخفية في ذلك؟

إذا كان أهل البيت حقيقة واحدة.. كيف يتمايزون
إذا كان أهل البيت(ع) حقيقة واحدة وهم متحققون باسم الله الأعظم.. كيف يحصل التمايز بينهم؟ وكيف يظهرون في الجنة مختلفين رغم أن حقيقتهم واحدة؟

كيف نفهم المطلق واللامتناهي
اذا قلنا لا نهاية يعني عنينا المطلق هكذا فهمت.. نريد مزيد توضيح في هذا الجانب الفلسفي المطلق لابداية ولا نهاية لديه بلا احتياج لشيء ولا علة ولا موجد .. في عالم الكم والماديات لابد من الحدود

هل يمكن طلب المساعدة من الرسول(ص)؟
هل صحيح أن نخاطب الرسول (ص) ونطلب منه أن يساعدنا بإذن الله؟ واذا طلبنا منه العون بخصوص موقفٍ معيّن هل يسمع نداءنا ويساعدنا فيه؟