يعتبر البعض أنّ العقل يكون مانعًا أمام القلب للارتباط بالله تعالى، كما يُقال أيضًا أن القلب يمكن أن يسبق العقل في الوصول إلى الحقائق وإلى الله عز وجل. فهل يمكن توضيح الأمر أين يقع كل من العقل والقلب في عملية السير والسلوك وما هو الارتباط بينهما؟ وما هو المقصود بسبق القلب للعقل، أو كون العقل مانعًا أمام القلب؟
هل يمكن الاهتداء إلى الحقيقة بالعقل وحده؟
ألا يمكن للإنسان أن يصل بالعقل وحده إلى الحقيقة؟ إذا كان الجواب بالإيجاب فلماذا احتجنا إلى الأنبياء؟ وإذا كان الجواب بالنفي كيف استطاع الأنبياء أن يصلوا إلى الحقيقة بمفردهم
سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:
معراج السالكين
كتاب في السير والسلوك والتوحيد والمعارف العقائدية ومنهج محكم في تهذيب النفوس وباب مهم للدخول إلى عالم العرفان الأصيل يتضمن من المعارف ما يضفي عليه صفة الموسوعية رغم صغر حجمه. يمثل منهاجًا دراسيًّا يكاد يصل إلى حد الاكتفاء الذاتي. فإذا فُهم جيّدًا يصنع الشخصية الإسلامية الواعية العميقة والشاملة الوثيقة.. إنّه باختصار لب مدرسة الإمام وروح نهجه الذي نبحث عنه في عشرات الكتب الأخرى. معراج السالكين الكاتب: الإمام الخميني إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي وكرتوني: 400 صفحة الطبعة الأولى، 2009مالسعر (للغلاف الورقي): 8$السعر (للغلاف الكرتوني): 9$
11-إحياء العقل والفطرة
كيف نصون الفطرة من التشوه؟ وكيف نزيل القيود التي تحدّ من العقل؟ وفي حال سقطت فطرتنا في مستنقع التلوث واحتجب عقلنا بفعل أسر الأهواء، كيف يمكننا أن نستعيد هاتين القوتين الإلهيتين الضامنتين للحياة المعنوية؟