حين تذوقها تركها
حين ندخل في علاقة ونتوهم أنّ هذه العلاقة ستمنحنا سعادة معينة أو تؤمن لنا حاجات محددة ثم لا نحصل على مرادنا ورغباتنا نتألم. ولكن..
حين ندخل في علاقة ونتوهم أنّ هذه العلاقة ستمنحنا سعادة معينة أو تؤمن لنا حاجات محددة ثم لا نحصل على مرادنا ورغباتنا نتألم. ولكن..
تُصنّف متعة المقاربة الجنسية على أنها أعلى متعة حسية في الحياة الدنيا. ولأننا كبشر نصبو إلى اللذة، فإن انسياقنا نحو كل ما يمكن أن يؤمن لنا هذه المتعة يصبح طبيعيًّا. لم تكن المشكلة يومًا في الطبيعة البشرية، لكن في تحول بعض اللذات إلى ...
ليس من المُتوقع أن تكون رغبة الزوجين بالمقدار نفسه وعلى التوقيت نفسه دائمًا. هناك عوامل كثيرة قد تؤثر على أحدهما سلبًا وتجعله غير مندفع نحو العلاقة الجنسية في بعض الحالات والأيام، رغم وجود الحب والود في البين المشكلة تكمن في الأثر النفسي الذي يمكن أن يتركه
فتى وفتاة تعارفا على وسائل التواصل وأعجب الشاب بدين الفتاة وأخلاقها..لكن حين تقابلا لم يُعجب بشكلها وكذلك هي أكبر منه سنًا ويميل بنسبة كبيرة إلى تركها.. لكنه يخشى إن هو تركها أن يؤذيها فيعاقبه الله
حين أقف إلى جانب زوجتي بستحي فيها لأنها أقصر مني.. هل لدي عقدة من الطول؟ وكيف أتصرف مع نفسي في مثل هذه الحالة؟
دو 1- أشعر بالخوف من الزواج والارتباط.. أولًا لا أجد نفسي على قدر من المسؤولية وانجاب الأطفال والتربية والاعتدال بالمشاعر لشدة التعلق بالشخص لأنه لو فقدته ستصبح صدمه شديده لي.. وثانيًا من رؤية مشاكل المقربين من حولي مع أزواجهم
مضى على زواجنا 4 سنوات ولدينا طفلة، لكن لا أشعر أنه يوجد أي نوع من المشاركة بيني وبين زوجي.. انا نادرًا ما أحدثه عما يزعجني لأنني لا أجده يتفاعل حتى حين أخبره عن إنجازاتي يتعامل مع الأمر باستهزاء..
قيمة الكامل في عبوديته لله تعالى وفي خضوعه وتنفيذه لإرادة الله المتعلّقة بهذه الأرض. ولكي يتحقق بهذا الكمال يجب أن يطلع على برنامج هذه الإرادة ومشروعها الذي يتمثل في الشريعة الكاملة.
إذا كان لا بد من الخلاص من حب النفس ورؤيتها كشرط للوصول إلى مقام الفناء في الله وما بعده من مقام البقاء بالله..فلا شيء يمكن أن يضع النفس في لجة الانصهار والذوبان والفناء مثل الانتماء إلى جماعة ذات حركة تقدمية!
تنتشر على نطاق واسع الدعوة إلى حب الذات، حيث يُقال إنّ أساس المشاكل النفسية والأزمات التي يعاني منها الإنسان إنما ترجع إلى عدم حب الإنسان لنفسه..