يُؤْمِنُ حُسينٌ بِأَنَّ اللهَ يُحِبُّ الفُقَراءَ وَيَهْتَمُّ بِهِم. حُسينٌ يَدْعو اللهَ وَيُناجيهِ دائِمًا، لِكَيْ يَرْحَمَ الفُقَراءَ وَيِرْزُقَهُمْ وَيُدافِعَ عَنِ المَظْلومِينَ. في كُلِّ مَرَّةٍ يَدْعو حُسينٌ رَبَّهُ، يَشْعُرُ أَنَّ قَلْبَهُ أَصْبَحَ مُطْمَئِنًّا وَمُرْتاحًا. يَقولُ حسينٌ: "إِنَّ اللهَ حَبيبُ الفقراءِ، وَهُوَ يُريدُ لَهُمُ الحَياةَ الطَّيِّبَةَ". كُلُّ مَنْ يُحِبُّ الفقراءَ سَيُحِبُّ اللهَ وَيَشْعُرُ بِقُرْبِهِ.