
صديقتي تستعد للصلاة! لكن لا تستطيع أن تصلّي؟
صديقتي تستعد للصلاة، ولكن لا تستطيع أن تصلي تشعر أنّ هناك مانعًا يمنعها من ذلك، كيف يمكنني مساعدتها؟

هل يُحاسب الإنسان على كل صلاة؟
ورد في الحديث "ان الصلاة اذا قبلت قبل ما سواها".. فهل يحاسب الإنسان على كل صلاة بمفردها او كما يقال في الحسابات هناك معدل عام لمجموع الصلاة ينبغي أن يكون حاصلا؟

لا أهتم لأداء صلاة الليل!
انا طالبة علم وعندي هم الوصول إلى الله وبلوغ الغاية التي خلقنا الله لأجلها وأعمل على تهذيب نفسي، ولكن مشكلتي أنّه لا يعنيني القيام بالليل وأداء صلاة الليل مع علمي بأهمية الموضوع في السير إلى الله، ولكن لا أشعر بحب القيام بهذا العمل وفي حال وفقت لأداء صلاة الليل لا أتأثر بالأمر، فهذا الأمر يزعجني كيف أدعي حب الله وطاعته ولا أحب قيام الليل

لو حصل تزاحم بين طلب العلم وتأدية الصلاة أول الوقت، أيهما يقدم؟
يتعارض توقيت صف مادة العقيدة مع تأدية الصلاة في أول الوقت، وحين علم المدرس بذلك روى لي رواية مفادها أنّ طلب العلم مقدّم على الصلاة، فهل يوجد موارد تقدم فيها طلب العلم على الصلاة؟ أحتاج لأن أعرف حتى أحدد موقفي هل أخرج من الصف من دون إذن المدرس لتأدية الصلاة، أم أبقى لحين انتهاء الحصة، ومن ثم أصلي؟

هل يوجد تناقض في القرآن الكريم؟ ذكر الله
هل ذكر الله يطمئن أو يقلق؟ ففي آية يقول الله تعالى {الَّذينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} وفي آية أخرى يقول أن ذكره على عكس ذلك فهو يسلب الطمأنينة ويحدث اضطرابًا في القلب كما في قوله تعالى {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُم}!

كيف نصبح من الذاكرين؟
قال أمير المؤمنين ومولى الموحّدين(ع): "وَإِنَّ لِلذِّكْرِ لاَهْلاً أَخَذُوهُ مِنَ الدُّنْيَا بَدَلاً، فَلَمْ تَشْغَلْهُمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْهُ، يَقْطَعُونَ بِهِ أَيَّامَ الْحَيَاةِ، وَيَهْتِفُونَ بِالزَّوَاجِرِ عَنْ مَحَارِمِ اللهِ، في أَسْمَاعِ الْغَافِلِينَ". وقال الإمام السجّاد عليه السّلام في مناجاته: "... وَمِنْ أَعْظَمِ النِّعَمِ عَلَيْنَا جَرَيَانُ ذِكْرِكَ عَلَى أَلْسِنَتِنَا..". إنّ كل من التصق بالثّقافة الإسلاميّة واعتزّ بالانتماء إلى قيم الدّين الحنيف يدرك أنّ الذّكر من أعظم الكمالات وأجلّ الفضائل والمكرمات...

قرأت لك: رحلة في أعماق الصلاة الإسلامية
درجت العادة عند بحث موضوع الصلاة على التعمّق، خاصّة إذا كان الجانب المدروس الآداب المعنوية للصلاة وأسرارها. وقد أُلّفت في هذا المضمار كتب كثيرة عالية المضامين، إلاّ أنّ ما يُميّز كتاب سماحة القائد "رحلة في أعماق الصلاة الإسلامية" عن هذه المؤلفات هو أسلوبه البسيط الجذّاب، وعباراته المرنة، ونكاته اللطيفة التي صدرت، ليس عن عالم رباني فحسب، بل عن خبير بمزايا النفس الإنسانية وبالطريقة التي يقدّم لها فيها الصلاة بأبهى معانيها، ويرسم أبعاد هذه الفريضة التي تتربع على رأس قائمة الفرائض الإلهيّة الأخرى، وانعكاساتها النورانيّة على الفرد والمجتمع في كافة المجالات.

الصلاة محور الحياة الروحية... كيف نجعل حياتنا صلاة
الصلاة في الحقيقة ثناء على الله تعالى من العبد. وهي إحدى أهم أبرز لوازم الإنسانية وخصائصها وحدودها. ولهذا لا يتنكّب عنها إلّا من خرج عن هذا الحدّ ورضي لنفسه بالبهيمية. ففي بعض الأحاديث أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: "ألا يخافنّ أحدكم إذا حوّل وجهه عن الصلاة أن يحوّل الله وجهه إلى وجه حمار؟"

كيف أصلي بخشوع؟
الصلاة هي عنوان ارتباطنا بالله، وميزان حرارة إيماننا، والتعبير الصادق عن توجّهنا إليه.فإذا كنّا نجاهد في سبيل الله حقًّا، فسوف يظهر أثر ذلك في صلاتنا. وإذا كنّا ندرس ونتعلّم لأجل الله، فسوف يتجلّى هذا في صلاتنا.وإذا كنّا نزكّي ونخدم خلق الله لله، فلا بدّ أن يبرز أثر ذلك في صلاتنا. صلاتنا هي محل إجابة دعائنا وأعمالنا وتقرّبنا، فإذا تقبّل الله منّا فسوف يجيبنا ويفهمنا من خلال صلاتنا. كيف أصلّي بخشوع؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-414-010-1السعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

معراج السالكين
كتاب في السير والسلوك والتوحيد والمعارف العقائدية ومنهج محكم في تهذيب النفوس وباب مهم للدخول إلى عالم العرفان الأصيل يتضمن من المعارف ما يضفي عليه صفة الموسوعية رغم صغر حجمه. يمثل منهاجًا دراسيًّا يكاد يصل إلى حد الاكتفاء الذاتي. فإذا فُهم جيّدًا يصنع الشخصية الإسلامية الواعية العميقة والشاملة الوثيقة.. إنّه باختصار لب مدرسة الإمام وروح نهجه الذي نبحث عنه في عشرات الكتب الأخرى. معراج السالكين الكاتب: الإمام الخميني إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي وكرتوني: 400 صفحة الطبعة الأولى، 2009مالسعر (للغلاف الورقي): 8$السعر (للغلاف الكرتوني): 9$

من أعماق الصلاة
من أراد الإتيان بهذه العبادة السامية (الصلاة) على نحو تسقط عنه في الظاهر عليه أن يطبّق الأحكام الشرعيّة المدرجة في الرسائل العملية الفقهية. ولهذه العبادة روح وحقيقة أعلى من الظاهر ـ وإن كان الوصول إليها غير ممكن من دون الظاهر. من هنا كانت الحاجة لكتاب يسد هذا الفراغ ويبني جسرًا بين الظاهر والباطن. ولعلّ هذا الكتاب يقع في هذا المكان. فبعباراته العذبة ومضامينه اللطيفة وانتقلاته الهادئة يأخذ بأيدي المشتاقين إلى عالم المعنويات والروحانية الإسلامية العظيمة. من أعماق الصلاة الكاتب: الإمام الخامنئي إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21 غلاف ورقي: 96 صفحة الطبعة الثانية، 2008م حالة الكتاب: نافد

المقالة الأولى، الفصل 8: في بيان حضور القلب 1
توجه القلب إلى الله في العبادات شرط لارتقائه ووصوله إلى مقام القرب

المقالة الأولى، الفصل 8: في بيان حضور القلب 2
كيف نرغّب القلب في الاهتمام بالتوجه إلى الله في العبادات؟

المقالة الأولى، الفصل 10: في طريق تحصيل حضور القلب
وما هي أهم النصائح المفيدة في تحقيق التركيز القلبي والتوجه المعنوي في العبادات؟