الدرس 14 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني(قده)
يمكنكم الاستماع إلى الدروس السابقة على الرابط:
http://islamona.center/course/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%84/13390/%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%B3-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9%D9%88%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7

كيف يساهم التفكّر في تهذيب النفس؟
عن أبي عبد الله عليه السلام قال:«كان أمير المؤمنين عليه السّلام يقول: نَبَّهْ بَالتَفَكُّرِ قَلْبَكَ وَجافِ عَنِ اللَّيْلِ جَنْبَكَ وَاتَّقِ اللهَ رَبَّكَ»

لدي وسواس قهري بشأن وجود الله والتفكر في ذات الله
لدي وسواس قهري بشأن وجود الله والتفكر في ذات الله ولا يذهب بالاستعاذة وبالأدلة، يأتي بشكل خاص عند قراءة القران وعند الصلاة، فماذا أفعل؟

كيف يمكنني السيطرة على خيالاتي وتفكيري فلا يجمحان بي؟
أنا امرأة أتفاعل مع الأشياء من حولي إلى درجة أنه إذا حدث معي أمر أثر بي ممكن أن يشغل تفكيري ويستنفذ طاقتي على مدى أسبوع كامل، لا أستطيع التوقف عن التفكير به، كيف يمكنني الخروج من هذه الحالة، بحيث لا أستغرق في خيالاتي إلى هذه الدرجة؟

كيف أتخلص من تشتت التفكير؟
كيف أتخلص من تشتت التفكير؟

أتفكر بالذات الإلهية و لا أصل إلى نتيجة!
عند محاولة التفكر والتأمل بمطالب الدرس أشعر أني أقع في اشكالية التفكر بالذات الالهية ولا أشعر أني أصل إلى نتيجة مهما حاولت... فما هي نصيحتكم في كيفية التفكير بهذا الأمر؟

التفكر
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: «كان أمير المؤمنين عليه السّلام يقول: نَبَّهْ بَالتَفَكُّرِ قَلْبَكَ وَجافِ عَنِ اللَّيْلِ جَنْبَكَ وَاتَّقِ اللهَ رَبَّكَ»

لا أستطيع الكف عن التفكير بأذية الآخرين لي؟
أعاني من كثرة التفكير في المشاكل التي تحصل لي مع الآخرين، رغم أنّ حياتي مستقرة والحمد لله، لكن إذا حصلت لي مشكلة مع أحد فإنّني أستمر بالتفكير في تلك المشكلة ليل نهار وربما لأشهر، وأحترق وأتألم في داخلي بشكل كبير، وأحاكم الطرف الثاني في تفكيري لأنني في حين المشكلة مثلًا لم أتمكن من الرد، وهذا الأمر يتعبني جدًّا. فما السبيل لمعالجته؟

كيف أتفكر فأزداد وأتكامل؟
كيف أتفكر بطريقة صحيحة حتى تحصل الفائدة المطلوبة من التفكر؟ حين أتفكر في السماء والأرض والطبيعة أصل إلى أنّ الله أكبر وأعظم من كل شيء، وأنا أعلم بذلك مسبقًا. وهناك أمور نفكر بها نظنها من العقل نجد أن البهائم نفسها تدركها، فكيف أزيد من تفكري وأنا محدود، حتى معرفيًّا محدود بالموجودات؟

أهمية التفكر في أحوال المجتمعات
الحياة الاجتماعية في القرآن الكريم الدرس الأول

ما يعين الأطفال على التفكّر العميق
تهدف التربية العقائدية إلى حثّ الطفل على التفاعل الفكريّ الإيجابيّ مع آيات الله في الآفاق ـ التي تشتمل على كل ما هو تكوينيّ طبيعيّ وسماويّ؛ وفي الأنفس ـ التي منها الظواهر الاجتماعية وحوادث التاريخ ـ من أجل الوصول إلى رؤية كونية منطقية، تجيب عن الأسئلة المصيرية في الحياة.

كيف أهذّب نفسي؟
ما العمل إذا ابتُليتُ ببعض الأفعال غير اللائقة أو السّلوكيات القبيحة والمحرمة؟ وماذا إذا كنت أرغب في أن أكون من الشاكرين الصابرين أتمتّع بفضائل الأخلاق؟ على صفحات هذا الكتاب نغوص معًا لمعرفة منشأ هذه السلوكيّات علّنا نمسك بسر التغيير وصناعة الشخصيّة المتوازنة. كيف أهذّب نفسي؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا
في عالم اليوم حيث تتلاقى الحضارات وتتصادم الثقافات، تبرز الأديان كمحور أساسي في كل هذا التفاعل. وما أحوجنا إلى تقديم ثقافتنا الأصيلة في بعدها العملي المعاش الذي يطلق عليه عنوان نمط العيش.وفي هذا الكتاب سعى المؤلف إلى عرض القيم الإسلامية المحورية في قالب الأسلوب والنمط الذي يميز حياة المسلم الواقعي الذي ينطلق من عمق إيمانه والتزامه بمبادئ الإسلام وقيمه السامية. كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 288 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-037-8 السعر: 12$