
أخشى أنّ إبني خمول!
أخشى أنّ ابني خمول!

ابنتي تكلّفت حديثًا وتستثقل الواجبات!
ابنتي تكلّفت حديثًا وكانت تعيش على راحتها قبل ذلك، والآن هي تستثقل القيام بالتكاليف والواجبات المفروضة عليها من القيام صلاة الصبح، والحجاب في الطقس الحار، وهي تقول أنا لا أريد أن أكون موجودة فالله تعالى لم يسألني إذا كنت أريد أن أكون موجودة، وكنت قد أجبتها بأنّ الله خلقك لتكوني في الجنة ولأنه يحبك وما إلى ذلك لكنها لم تقتنع

إبنتي تعاني من الخيالات المخيفة!
ابنتي لها من العمر ست سنوات، مضى عليها شهر تقول لي بأنّها تتخيل أشياء مخيفة ولا تستطيع النوم تبقى تتقلب حتى الثانية ليلًا، وتطلب مني أن أساعدها لطرد هذه الأفكار المخيفة.

ابنتي تكره الدين؟
ابنتي تكره الدين وهي بعمر 12 سنة تتجه شيئًا فشيئًا لرفض الدين وتكره الحديث عن حب الله والأنبياء والأمور الحسنة لدرجة أنها تقول بأنها تريد أن تكون سيئة.

ابنتي ترمي كل ما تصل إليه يداها
طفلتي تحب رمي الأغراض، فهي دائمًا تبحث عن أشياء وتقوم برميها كيف علي التعامل معها

ضربت ابنتي لأول مرة، كيف أزيل آثار هذا الفعل؟
ابنتي عمرها سنتان ونصف، أراعيها كثيرًا، واليوم كانت المرة الأولى التي أمد يدي إليها وقد أثر بها ذلك كثيرًا. كيف لي أن أرفع آثار ما فعلته؟

حجاب ابنتي غير شرعي
ابنتي عمرها ١٢ سنة محجبة ولكن حجابها يشابه ححاب كثير من فتيات هذا الجيل هل من اسلوب معين لإقناعها او يجب علينا كوالدين ان نرغمها على لبس اللباس الشرعي وماذا بالنسبة لعدم تغطية اسفل الذقن هل نلزمها بلبس الايشارب لتغطيته او ان هذا الامر (عدم تغطية اسفل الذقن) لا يشكل معصية لمن هم في عمرها

مهمّة التربية الأخلاقية الأولى.. لماذا يجب أن يكون السير التكاملي أولوية؟
تهدف التربية الأخلاقية إلى جعل أبنائنا يسلكون طريق الفضيلة واعتبار هذا السلوك أولوية مطلقة في حياتهم. والمقصود من الأولوية المطلقة هو أنّه لا ينبغي التنازل عن الفضيلة والخُلُق الحسن لأي سبب، مهما كان كبيرًا وخطيرًا؛ سواء كان الاحتياج الشديد أو الجوع المفرط أو خسارة منصب أو حتى الحياة نفسها.

لماذا يجب التركيز على الآخرة في التربية؟
لكل إنسان سير وتحوّل وتطوّر يحصل في نفسه. ولهذا السير الأنفسي بداية هي نقطة ظهور الإرادة والوعي فيه ونهاية حتمية لا مفر منها، وهي التي يُعبّر عنها بلقاء الله تعالى كما قال عز وجل: {يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاقيه}،[1]وفي هذا السفر لا بد للإنسان من الاختيار بين اثنتين، فإمّا الجنّة والرضوان، وإمّا جهنّم والهجران. لأجل ذلك، تكون المهمّة الأساسية للتربية العمل على تعميق حالة الاختيار هذا، ودوره في تحديد المصير، وذلك عبر ترسيخ الرابطة السببية بين أفعالنا في الدنيا ونتائجها في الآخرة.

دور التربية في تنمية العقل
من منّا لا يحلم بأن يكون أبناؤه قادرين على إدراك كل قبيح أو شر أو باطل في أي قضية يواجهونها في حياتهم، سواء في علاقاتهم المختلفة مع الوالدين والإخوة والأصدقاء والزملاء أو في الدراسة وطلب العلم أو في المهنة والعمل؟ فكل الأخطاء التي نرتكبها أو الشرور والأضرار التي نتسبّب بها لأنفسنا ولغيرنا ترجع بنحوٍ ما إلى عدم التفاتنا إلى طبيعتها وماهيتها وآثارها. وقد قيل إنّ المعصوم هو ذاك الإنسان الذي يصل في إدراكه ومعرفته لقبح المعصية والذنب والخطأ إلى درجة يصبح كأنّه يراها متجسّمة أمامه كجيفة نتنة؛ فهل شاهدنا إنسانًا عاقلًا يُقبل على جيفة كهذه؟!أجل، إنّ قلوبنا المفعمة بحبّ الأبناء لا تريد لهم سوى السعادة، وهي تعتصر ألمًا كلّما أوشكوا على الوقوع في أي ضرر أو ألم؛ ولكن كيف يمكن أن نساعدهم على سلوك سبيل السعادة وتجنيبهم سبل الهلاك والشقاء؟

أكبر مسؤوليات التربية... منع تسلّط الوهم على الفطرة
يؤلمنا أن لا يندفع أبناؤنا نحو المعالي؛ ويزداد ألمنا إن وجدناهم يسلكون طريق العبثية والسطحية في الحياة. نحلم أن يرغب أولادنا ببلوغ قمم المجد في العلم والعمل، فيكونوا نماذج راقية في الفضيلة والعظمة. ونتعجّب من انشغالهم بسفاسف الأمور وأنواع الملاهي الفارغة وتضييع الوقت فيما لا طائل منه.

التربية العقائدية أو صناعة الإيمان
إنّ التربية العقائدية مهمّة مصيرية ومحورية، ولا يجوز الاستنكاف عنها بأي شكل من الأشكال؛ ولأجل ذلك ينبغي إيلاؤها كل ما تتطلّبه من مهارات ومعارف، لأنّها أساس انبعاث الشخصية القويمة القوية المتكاملة.والعمل على بناء التصوّرات الصحيحة للموضوعات المرتبطة بالعقيدة هو أساس هذه العملية.

أولادنا..أسئلة حسّاسة، تحدّيات معاصرة
إنّ الهدف الأول .. هو مساعدة المربين على تبيّن المبادئ الأساسية التي تختفي وراء المعالجات المختلفة للمشاكل والأمور التي فرضتها الحياة المعاصرة.. وقد أردنا أن يكون هذا العرض نموذجًا ووسيلة لتعميق مقاربة هذه القضايا من زاوية المبادئ والأصول بدل الاعتباطية والسطحية. وكل رجائنا أن نكون قد ساهمنا في تفعيل الخطاب التربويّ بالاتّجاه الصحيح. الكتاب: أولادناالكاتب: السيد عباس نورالدينبيت الكاتب للطباعة والنشر والتوزيعالطبعة الأولى، 2019الحجم: 17*17عدد الصفحات: 396isbn: 978-614-474-083-5يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

روح التربية
الإنسان لا يأتي إلى الدنيا فاسدًا. في البداية يأتي إلى الدنيا بفطرة جيّدة وهي الفطرة الإلهية "كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَة"، وهذه هي الفطرة الإنسانية فطرة الصراط المستقيم والإسلام والتوحيد. أنواع التربية هي التي تفتح هذه الفطرة أو تسد الطريق على الفطرة. التربية هي التي يمكن أن توصل المجتمع إلى كماله المنشود، وهي التي تجعل البلاد إنسانية نموذجية كما يريدها الإسلام روح التربية الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*21غلاف ورقي: 192 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 10$

تربية الأولاد
هذا الكتاب عرض مفصل لأهم مبادئ التربية وأصولها التي تغوص إلى أعماق النفس البشرية وتستكشف قواها وإمكاناتها العظيمة وحاجاتها الأساسية، دون أن يغفل النصائح العملية والتطبيقات المفيدة.إنه دليل مرشد لكل من يؤمن بهذه القضية كمسؤولية كبرى يجب أن يؤدي أمانتها إلى الله تعالى. تربية الأولادالكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبالطبعة الأولى، 2019حجم الكتاب: 17*17عدد الصفحات: 396نوع الغلاف: ورقيISBN: 978-614-474-082-8للحصول على الكتاب خارج لبنان، يمكن طلبه عبر جملون على الرابط: https://jamalon.com/ar/catalog/product/view/id/37164097او عبر موقع النيل والفرات على الرابط:https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb321957-312703&search=books

9- التربية أعظم أدوار الإمام
الإمامة ظاهرة إلهية ذات دلالات عظيمة أقل ما يمكن أن يقال عنها أنّها باب معرفة الله والدين وعنوان قيادة المشروع والخطة الإلهية. وهي ظاهرة تحتوي على حقائق كبرى، فماذا نعرف عن هذه الحقائق؟

نحو منهاج فعال في التربية (1)
مشروع لتغيير العالمالتقصير الأكبر بحقّ الأجيال إعداد مناهج مدرسية للتعليم العام في مجال المعارف الدينية يُعد اليوم من أهم المهمات التي يمكن أن تُحدث نقلية نوعية على مستوى المجتمع. لو نظرنا إلى أكبر مشكلة نعاني منها في مواجهة كل التحديات والتهديدات المستمرة الوجودية الحضارية الاقتصادية... نجد أن المشكلة الأساسية تتمحور حول جهل الشباب بقضايا الدين.

تعرّف إلى: مؤلّفاتنا في التربية والتعليم
المدرسة النموذجيّة، المدرسة الإسلامية، التربية الروحيّة