
من الذي يتوفى الإنسان: الله؟ أم الملائكة؟ أم الرسل؟ أم ملك الموت؟
من الذي يتوفى الإنسان في الواقع، الله أو ملك الموت أو الملائكة أو الرسل أو الموت نفسه؟ فالآيات تتعدد في ذكر ذلك، يقول الله تعالى {اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حينَ مَوْتِها}؛ وفي آية أخرى {قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذي وُكِّلَ بِكُم}؛ هناك آية {الَّذينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَة}؛ هناك آية {إِذا جاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا}؛ وآية {فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ}.

هل صحيح أن نتمنى الموت لأنفسنا؟
هل صحيح أن نتمنى الموت لأنفسنا لعدم القدرة على السيطرة عليها ولاكتشافنا خباياها فنتمنى الموت لنرتاح من كل هذه الأثقال؟ أم على الإنسان أن يعتبر أن طريق المجاهدة هو ما يريده الله وأن كل التجارب تصنع الإنسان ليصبح مؤمنًا؟ أم كلاهما معًا؟

لماذا لا يصح الدعاء على أنفسنا بالموت إذا أصبنا بمصيبة كبرى؟
لم لا يصح للمرء ان يدعو على نفسه بالموت او يتمنى الموت اذا اصابته مصيبة كبرى او تصور ان تصيب مصيبة ما لاحبابه، في حين ان السيدة مريم دعت على نفسها وقت المصيبة {قالَتْ يا لَيْتَني مِتُّ قَبْلَ هذا}؟

هل يوجد أنواع من الموت؟
في سورة الدخان يقول الله سبحانه وتعالى {لا يَذوقونَ فيهَا المَوتَ إِلَّا المَوتَةَ الأولى وَوَقاهُم عَذابَ الجَحيمِ}، إذا كان الله سبحانه وتعالى يتكلم عن موتة "الأولى" هل يوجد أنواع من الموت؟ وإذا كان الجواب نعم فكم نوع من الموت يوجد؟

هل يتدخل المؤمنون بعالم الدنيا بعد الموت؟
هل يكون لبعض الأموات كرامة عند الله بحيث أنّهم إذا أرادوا إيصال خير ما لشخصٍ ما في هذه الدنيا الله عز وجل يستجيب لهم ذلك ويجري هذا الخير على يد بعض الأشخاص ويوصلونه لمن يريدون؟

التفاعل الصحيح مع حوادث الحياة.. سبيل إدراك الحضور الإلهي في وجودنا
كيف يجمع الإنسان بين ضرورة تفاعله مع نعم الله ونقمه فلا يجمُد أو يتجلد، وبين النظر إلى كل هذه الحياة وحوادثها بمنظار أنّها لا شيء ولا تستحق منه شيئًا، فلا ينبغي أن يفرح فيها أو يأسى؟

ما هي ضمانات الحياة الزوجية الطيبة... السيد عباس نورالدين يريدنا أن نعيد النظر في أهم قضية
جعل الله تعالى الالتزام الأخلاقي ضمانة تطبيق الأحكام، مثلما جعل الإيمان به أساس قيام الأخلاق الفاضلة. فمهما حاولنا أن نرسّخ التقوى والالتزام بالشرع بعيدًا عن حسن الخلق وعن الملكات الفاضلة، فلن نتمكّن من ذلك؛ والأمر نفسه ينطبق علينا فيما إذا أردنا أن نبني صرح الفضائل النفسية والملكات الروحية بدون قواعد العقيدة والإيمان.

قضيّة الله بين الماضي والحاضر.. كيف استطاع الشيطان أن يحرفنا عن أعظم قضايا الحياة؟
حين نتأمّل في الآيات الكثيرة التي تحدّثت عن حركة الأنبياء ودعوتهم ومواجهاتهم للطواغيت، نلاحظ بصورة واضحة كيف كان تجلّي قضية الله وظهورها في خطاباتهم. وقد استطاع هؤلاء الأولياء الربّانيّون أن يجعلوا هذه القضية على رأس قضايا الصراع والمواجهة أينما كانوا، فأحرجوا بها أعداءهم، الذين كان همّهم الأكبر ترسيخ زعاماتهم والتحكّم بمصائر الشعوب.

معادلة التكامل الكبرى
يقدّم رؤية منهجيّة تربط بين جميع عناصر الحياة والكون وفق معادلة واحدة. ولهذا، فإنّك سوف تلاحظ عملية بناء مستمرّة من بداية الكتاب إلى آخره، تشرع بتأسيس مقدّمات ضروريّة لفهم القضية ومنطلقاتها، ثمّ تمرّ على ذكر العناصر الأساسية للحياة، لتقوم بعدها بالجمع بينها والتركيب، لتخرج في النهاية بمعادلة شاملة لا تترك من مهمّات الحياة شيئًا. معادلة التكامل الكبرى الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 21.5*28غلاف ورقي: 336 صفحةالطبعة الأولى، 2016مالسعر: 15$ تعرّف إلى الكتاب من خلال الكاتب للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم أن تطلبوه عبر موقع جملون على الرابط التالي:

مختصر معادلة التكامل
هذه الطبعة المختصرة لكتاب "معادلة التكامل الكبرى" الذي يبيّن مدى سعة الإسلام وشمول رؤيته ومنهجه لكلّ شيء في الوجود. كيف لا؟ والله عزّ وجل هو المبدأ والمنتهى.. نقدّمها لقرّائنا الذين يودّون أن يحصلوا على معرفة أوّليّة بتلك المعادلة الكبرى، أو للذين لا يجدون الوقت الكافي لمطالعة الكتب الكبيرة. مختصر معادلة التكامل الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 200 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

لماذا أحب الموت؟
استطاع هذا الكتاب أن يتحدى الموت. لكن ليس الموت الذي خلقه الله تعالى، لأنّ تحديه خطا فادح وخسارة كبرى؛ بل الموت الذي يعشعش في أذهان الناس ويمنعهم من الاستفادة من أروع تجارب الخلق والتكوين..أجل فالموت كان ولا يزال جسرًا يعبر بنا إلى الله؛ وما أجمل العبور إلى أعظم محضر في الوجود. لماذا أحبّ الموت؟ الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 104 صفحاتالطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-474-016-3السعر: 6$ القرّاء كتاب أكثر من رائع يحمل بين طيّاته موضوعًا يتطرّأ إلى تفكيرنا كثيرًا.يحبّب الكتاب حقًّا القارئ بفكرة الموت بعد أن غرس المجتمع في عقولنا أفكارًا مخيفة إلى أن أصبحنا نتناسى الموت هربًا من الخوف المحيط به والذي اصبح هاجسًا بالنسبة إلينا. لكن كالعادة يتألق السيد عباس نورالدين وينوّر الدين لنا فيمحي ما غرسه المجتمع من أخطاء ويغرس قيمًا وأفكارًا جديدة صحيحة مفعمة بالايمان. لماذا أحبّ الموت كتاب يروي عطاشى المعرفة والعلم. فلتسلم تلك الأنامل. د. سرور كتاب جدًّا قيم يشد القارئ للقراءة حتى النهاية ويبعث في النفوس الأمل والطمأنينة لاستقبال هذا الضيف الجميل بكل رحابة صدر،لأنّ أسلوب التشويق بالنسبة للموت أبلغ من التخويف ويشجع الإنسان على الاستزادة من العمل.لكم جزيل الأجر والشكر على جهودكم المباركة سيدنا وزادكم علما وقربًا. ن. سلمان للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

الحياة بعد الموت
الاعتقاد بالمعاد من أهم العقائد الإسلامية التي تشكل جزءًا أساسيًا من الرؤية الكونية لعقيدة الإسلام ولهذا الدين.من دون الاعتقاد بالمعاد يصبح كل شيء ناقصًا، والأهم أنّ إيماننا بالله عز وجل ستزعزع لأن جزءًا أساسيًّا من معرفتنا بالله عز وجل إنّما تتجلى بالمعاد.بدون وجود الحياة الأبدية فإنّ الصفات الإلهية العظمى لن تكون متجلية.

أطفالنا في مواجهة الموت
عندما يواجهني طفلي بسؤال هل سأموت في الانفجار التالي؟ عندما تعود طفلتي من المدرسة لتخبرني بأن صديقتها استشهدت في الانفجار، واقرأ في عينيها الحزن على رفيقتها والخوف من فقد احبتها ماذا اجيبها؟