
كيف نطبق الآية {الخاسرين الذين خسروا أنفسهم} على النبي إبراهيم الذي خسر عمه؟
يقول الله تعالى {إِنَّ الْخاسِرينَ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْليهِمْ يَوْمَ الْقِيامَة}؛ كيف لهذه الآية أن تنطبق على النبي إبراهيم (ع) الذي خسر عمه {فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْه}؟

لماذا قال النبي عيسى (ع) توفيتني في حين أنه رُفع إلى السماء؟
{فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم} لماذا قال السيد المسيح توفيتني مع العلم أن الله رفعه إليه؟؟

كيف نسب النبي موسى (ع) لنفسه الضلال وهي صفة للكفار؟
كيف قال النبي موسى (ع) عن نفسه أنّه من الضالين في قوله تعالى {وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ} وهي صفة أطلقت على الكافرين في قوله تعالى {إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بَعْدَ إيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّون}؟

لماذا خاف النبي موسى (ع) من الذهاب إلى فرعون رغم أنّ الله هو الذي طلب منه ذلك؟
لماذا بعد أن طلب الله عز وجل من النبي موسى وهارون أن يذهبا إلى فرعون قالا له إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى، رغم أن الله عز وجل هو طلب منهما ذلك، ولماذا عاد الله وأكد عليهما بألا يخافا وبأنّه سيكون معهما يسمع ويرى، هل يحتاج الأنبياء إلى مثل هذا التأكيد؟

لم لم يتمكن النبي والأئمة عليهم السلام من تربية جميع من حولهم رغم مصداقيتهم؟
إذا كانت المصداقية هي أهم ما في التربية، لم نجد مربي البشرية محمد (ص) لم ينجح بجعل الكثير من حوله على شاكلته وهو الذي عُرف بأنّه الصادق الأمين؟ وكذلك نجد أنبياء وأئمة لم ينجحوا بتربية أولاد لهم رغم ما أظهروه لهم من مصداقية في مسيرة حياتهم؟

ما هو الردّ على من ينتقد كثرة زوجات النبي؟
نواجه أحيانا في حياتنا أشخاصا غير مسلمين يتكلم وبنوع من الانتقاد للرسول الأكرم (ص) عن كثرة زيجاته فضلا عن زواجه من السيدة عائشة و كان عمرها ٩ سنوات. ما هو أفضل رد على هذه الانتقادات؟

كيف نزيد من محبّة أهل البيت (ع)؟ دور مجالس العزاء والمدح
كل حبّ يذوي أو يزول إن لم نزّوده بوقوده الحقيقيّ. وزاد الحبّ الأكبر ووقود العشق الأسمى هو وِصال المحبوب. ولا شيء يحكي عن الوِصال ويحقّقه مثل التعرّف إلى المحبوب وملاحظة تجلّياته.

ماذا نعرف عن محبّة أهل البيت (ع)؟
ليست محبّة أهل البيت عليهم السلام أمرًا مغايرًا لأي حب نشعر به أو نعيشه تجاه أي شخص، لكنها درجة عالية من المحبّة لأنها محبّة متحررّة من جميع قيود الأنا والشهوة والمصلحة الشخصية.

محمد القائد
تبين أروع تجربة قيادية عرفتها البشرية، لم ولن يكون لها نظيرٌ، ما وُجد إنسان على وجه البسيطة؛ ذلك لأنّها تجربة أعظم إنسان ظهر في عالم الوجود، وتحقّق على يديه أعظم الإنجازات التي يمكن أن تحلم بها البشرية، وسوف يتحقّق أيضا ببركة قيادته ما هو أعظم حين يظهره الله ذات يوم على الدين كلّه. سيتبيّن لنا أنّ هذه التجربة بدأت لكنّها لم تنته لحدّ الآن؛ بل ما زلنا نعيشها وإن كنا لا نشعر، وأنّ ما يجري في أيامنا إنّا هو بفضلها وبفضل إنجازاتها. محمد القائد الكاتب:السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 248 صفحة الطبعة الأولى، 2012مالسعر: 10$

محمد الإنسان الكامل
أجمل وأروع ما ورد حول مقامات أهل البيت وفضائلهم وكمالاتهم ومنزلتهم عند الله ودورهم وخدماتهم الجليلة للبشرية.. كل ذلك في الأدعية الشريفة التي تسهل علينا ذكر وتذكر هذه الحقائق واستحضارها في القلب والروح ليحصل الوصال والاتصال. محمد الإنسان الكامل إعداد وتقديم: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 11.5*11.5 غلاف ورقي: 180 صفحة الطبعة الأولى، 2010م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: 1- النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=02- وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

لماذا ينبغي ان يكون النبي معصوماً
الدرس الثالث والثلاثون