كيف أستطيع معالجة الاضطراب القلبي الذي لا سبب واضح له، حتى لو كان القرآن يذهب به، ولكن سرعان ما يعود؟

كيف أمنع نفسي من الغضب؟
رغم أنّني أراقب نفسي دومًا وأعاهد الله تعالى على ألّا أغضب، ولكن حين تتراكم عليّ الأمور وأشعر بالضغط من قبل الآخرين أخرج عن طوري، فكيف يمكنني معالجة هذه المشكلة؟

كيف أمنع نفسي من أن أُستفز ممن يظهرون الإيمان ويتصرفون خلافه؟
رغم أنّ الشريعة لا تحبذ الدعاء على من ظلمنا بل بالدعاء لهم، لكن ابتُليت بجيرة سوء ..احيانا ادعوا لهم بالمغفرة ولكن مجرد ان اراهم يرتعون ويمرحون ويتكبرون ويملؤون قلوب اولادهم حقدا وقسوة إلى درجة منعهم من رد السلام، مع اعتبار انفسهم اهل العلم والدين وقمة الالتزام، اشعر باضطراب وتوتر داخلي واُستفز، ولا شعوريا ادعو عليهم واطلب من الباري ان يظهر حقنا. ورغم أنّني توسّلت كثيرا للتخلص من هذه المشاعر السلبية لكن دون جدوى.ما هو برأيكم الطريق الذي يجب ان نسلكه كي لا نشعر بتوتر برؤية أهل الظلم والنفاق.. رغم أنّ فطرتنا تنفر من ذلك؟

هل يوجد طريقة أعلم بها أين أنا عالقة في علاقتي المعنوية مع الله؟
هل هناك طريقة يعرف الشخص من خلالها أين يقع من ناحية علاقته بالله تعالى؟ أشعر بنفسي عالقة في مكانٍ ما معنويًّا ومهما راقبت وفكرت لا أجد نفسي قادرة على تشخيص المشكلة. وحين ألجأ لمعرفة ذلك من القرآن الكريم تأتي الآيات عامّة على غرار: {أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى}، وحين أطلب معرفة هذه الآيات لا أصل إلى جواب واضح. هل من عمل يمكن أن أقوم به يبصّرني الله من خلاله أين أنا عالقة معنويًّا؟

كيف يجتمع وجود الغل في القلب تجاه المؤمنين والإيمان بالله؟
كيف يجتمع الإيمان بالله ووجود الغل في القلب تجاه المؤمنين، حيث تبيّن الآيات الشريفة أنّ هذا الغل قد يبقى مع الإنسان إلى يوم القيامة، كما في قوله تعالى:{ونزعنا ما في صدورهم من غل}، ألا يتعارض وجود هذا الغل مع عملية التكامل والحفاظ على الإيمان؟ وما المقصود بالغل ها هنا؟

كيف أمنع نفسي من الاستغراق في المشاعر السلبية؟
رغم أنّني مؤمنة بالله تعالى وأعلم أنه لا مؤثر في الوجود إلا الله وأنّه لا يوجد شيء يحصل إلا بإذن الله وإذا أذن الله بشيء فهو حتمًا لمصلحتنا، وألقن نفسي هذه الحقيقة دائمًا، إلا أنّني أجد نفسي أغرق في المشاعر السلبية عند مواجهة صعوبات الحياة؟ فما السبب؟ وكيف يمكن أن أمنع نفسي من الاستغراق في هذه المشاعر السلبية؟

ابني يعاني من القلق الشديد
ما هو منشأ حالة القلق الشديد التي يمكن أن تحدث لبعض الأولاد (anxiety)، والتي تصل إلى حدّ فقدان السيطرة على النفس، حيث نعلم أنّ هناك الكثير من الأشخاص يلجأون في مثل هذه الحالات إلى الأقراص المهدئة ومضادات الكآبة؟ فهل هذا سليم؟

هل يكفي الإيمان القلبي؟
لماذا ينبغي أن نحصل على أدلة على ما نؤمن به؟ ألا يكفي الإيمان القلبيّ؟

الصلاة محور الحياة الروحية... كيف نجعل حياتنا صلاة
الصلاة في الحقيقة ثناء على الله تعالى من العبد. وهي إحدى أهم أبرز لوازم الإنسانية وخصائصها وحدودها. ولهذا لا يتنكّب عنها إلّا من خرج عن هذا الحدّ ورضي لنفسه بالبهيمية. ففي بعض الأحاديث أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: "ألا يخافنّ أحدكم إذا حوّل وجهه عن الصلاة أن يحوّل الله وجهه إلى وجه حمار؟"

الرياضة الروحية في بدايات السفر
بالرغم من أنّ العنوان الكبير للمرحلة الأولى من السفر إلى الله هو مجاهدة النفس وترويضها، إلا إنّ أساتذة هذا الفن يخصّصون للرياضة بابًا خاصًّا ويعدّونه من منازل البدايات. هذا مع العلم بأنّ الرياضة لا تتوقّف عند حد؛ فقد ذكروا للخاصّة نوعًا من الرياضة، بل لخاصّة الخاصّة أيضًا. وكأنّ عملية المجاهدة يجب أن تستمر ما دام الإنسان في هذه الدنيا. ولو لم يكن في الأمر سوى حفظ النفس من السقوط بعد الصعود لكان ذلك كافيًا للحثّ على الرياضة.

كيف ننال أرقى الحالات الروحية
ليست الروحانيّة مجرّد مشاعر عابرة، بل هي حقيقة تكوينيّة وجودية يمكن للإنسان إدراكها والاتّحاد معها. وإذا أردنا أن نقرّب المعنى فلنتصوّر هذا العالم المادّي بكل ما فيه من ظواهر حياتية، ثمّ نكثّفه بإلغاء الفراغات الواقعة بين ذرّاته؛ فهنا يُقال بأنّ هذا الكون كلّه يمكن أن يتكثّف في علبة كبريت واحدة.

دروب الحياة
أراد الله خليفة له، يظهر عظيم صفاته في جميع مراتب الوجود، فخلق الإنسان.. وأحب الله أن يعرف في سره المكنون فأبدع الإنسان... وشاء الله لأقرب الخلق إليه أن يعبدوه حقًّا فصوّر الإنسان... وكان لعلماء الإسلام شرف الحديث عن الإنسان في أجمل بيان، ففاقوا غيرهم في أعظم فن من الفنون. وحينما كان الغربيون يتباهون في رسم تقاسيم جسده وجمال صورته، كان العرفاء المسلمون يغوصون في أعماق روحه ليستخرجوا من بحارها أجمل وأروع المشاهد والمعاني. وما يقدمه هذا الكتاب هو صورة مصغرة عن حقيقة هذا الإنسان. دروب الحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*20غلاف ورقي: 48 صفحةالطبعة الأولى، 2006م

أطوار القلوب
بأسلوب يراعي الإيجاز والتسهيل، مزدان بالرسوم والصور التعبيرية المميزة، يسعى الكتاب لتقديم الرؤية الشاملة لأحوال القلوب وأطوارها ومنازلها وآثار كل مقام وعلاماته، ليكون هذا الكتاب دليلا مرشدًا لكل من يحب أن يتجول في عالم المعنويات والروح دون أن يغرق في المصطلحات والتعقيدات العلمية.إنه دليل موجز لرحلة السالكين في عالم المعنى. أطوار القلوب الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19.5*19.5غلاف ورقي: 96 صفحةالطبعة الأولى، 2008م

سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:

الحياة الحقيقية
كل لذة نشعر بها أو سعادة نعيشها أو بهجة نأنس بها صغيرة أو كبيرة ترتبط بدرجة الحياة التي نمتلكها.. فما هي أعلى درجة من الحياة يمكن أن يصل إليها الإنسان وكيف تتحقق؟ هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب المزدان بالرسوم الجميلة والبيانات الرائعة. الحياة الحقيقيّة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*19.5غلاف ورقي: 96 صفحةالطبعة الأولى، 2010م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

عشر قواعد لحياة روحية عظيمة
عشر قواعد أساسيّة تدلّنا على كيفية الوصول إلى حياة روحانية صاخبة فوّارة طيّبة مفعمة بالنشاط والاندفاع. 10 قواعد لحياة روحية عظيمة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 7.5$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

كنوز الحياة
كل واحد منا يحب سماع قصص البحث عن الكنز المفقود. ولكن هل فكرتم يومًا لماذا هذا الحب والانشداد موجود عند الجميع؟في هذا الكتاب مجموعة مهمّة من الكنوز. وسترون أنّ كل واحدٍ منها يفوق كل الأحلام التي نفكّر بها.وربما ستعرفون لماذا لا يتحدث عنها معظم الناس! كنوز الحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 12*17غلاف كرتوني: 112 صفحةللناشئة: عمر 11 - 13 سنة الطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-474-002-6السعر: 7$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراءه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

كيف أزداد إيمانًا؟
إنّ قيمة الإنسان وعظمته تكمن في أنّه يتكامل باختياره. وتأتي وقائع الحياة ومجرياتها لتمنحنا فرصة الشعور بحضور الله والاستفادة من هذا الحضور لأجل تحقيق الكمال المنشود. وهدف هذا الكتاب هو أن يعرّفنا إلى كيفية تحقيق مثل هذه الاستفادة، فنزداد إيمانًا. كيف أزداد إيمانًا؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

1- الحياة المعنوية - مقدمة
ماذا تعني لك الحياة المعنوية؟ ولماذا لا يمكن للإنسان أن ينفك عن الروحانية؟ ما هي أهمية أن تكون إنسانًا روحانيًا؟ ولماذا اهتم الإسلام بهذا البعد أكثر من أي شيء آخر؟

المقالة الأولى، الفصل 2: في مراتب مقامات أهل السلوك 2
كل شيء جميل يتوقف على التوحيد. وكل شيء سيئ ينبع من الشرك. فكيف يمكن للإنسان أن يطهّر قلبه من أدران الشرك ورجسه؟ وما الذي يجعل التوحيد راسخًا في القلب إلى يوم الدين؟

المقالة الأولى، الفصل 10: في طريق تحصيل حضور القلب
وما هي أهم النصائح المفيدة في تحقيق التركيز القلبي والتوجه المعنوي في العبادات؟

10. إضعاف الاستعدادات الروحية
لما كانت الفطرة القاعدة الأساسية لكل تفاعل روحي، ولما كانت الفطرة تتعرض للتشويه بشكل دائم بفعل العوامل الذاتية والاجتماعية، فكيف يحصل ذلك؟ وما الذي يجري على العقل الذي يعد العنصر المحوري لكل الاستفادات الفطرية؟