الكتاب مظهر للكتاب.. إحياء المطالعة على طريق التمسك بالقرآن
البحث عن حل لأي مشكلة أو مخرج من أي معضلة لن يكون إلا عبر التمسُّك بكتاب الله المجيد.
البحث عن حل لأي مشكلة أو مخرج من أي معضلة لن يكون إلا عبر التمسُّك بكتاب الله المجيد.
كثيرة هي التفاسير التي تشبه زوبعة في فنجان؛ والمغبون من يشغل نفسه بها وبالرد عليها. لا يمكن حسم صراع الأفكار بهذه الطريقة. الطريقة الوحيدة لترسيخ الحق والحقيقة تكمن في إيجاد تلك البيئة وهذا المجتمع الحر. لذلك قد تكون الحكمة في تأجيل الكثير من النقاشات والجدالات القرآنية والتأويلية حين نكون على طريق تحقيق هذا الهدف. تشكيل مثل هذه البيئة يمثل مرحلة أساسية من مراحل التأويل الصحيح للقرآن الكريم
ما المعنى التفسيري لمفردة الظن في هذه الآية الكريمة {قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين} في سورة البقرة؟
هل يمكن توضيح مسألة التفاؤل بالقرآن لمعرفة البواطن والأحوال والتنبؤ بالمستقبل ومعرفة الخير والشر في الأمور.. ما هو هذا العلم؟ وهل يستند إلى مدرسة أهل البيت؟ هل بإمكان كل شخص فعل ذلك أو هو أمر مرتبط بفئة معينة من الناس؟
كيف نتعرف إلى خصائص القرآن الكريم بالتدبر بآياته
هل القرآن الموجود حاليًا هو حقيقي؟ و بحقيقي لا اقصد ترتيب السور او الايات بل عددهم و مضمونهم كلمةً بالكلمة وحرفاً بالحرف ...