ابحثوا عن كلّ المصائب في اللغة
إنّ تفاعل شعوبنا المسلمة مع القرآن ومع تراثها الديني كفيل ببعث حياتها من جديد واستعادة مسارها الحضاري؛ لكن هذا التفاعل دونه عقبات، أهمها وأوّلها عامل اللغة.. فلحد الآن لا يبدو أنّه قد تم الكشف عن دور اللغة على مستوى التكامل المعنوي والفكري، فضلًا عن أهميتها المحورية على صعيد التفاعل مع ثقافة الإسلام الأصيلة.