البحث عن شهاب
"بالتّأكيد سمِعْتُم عن ولَدٍ ضاع في السّوق. وهناك بنتٌ صغيرةٌ ضاعَتْ في الغابة. ولكِنْ، هل سمعْتُم عن ولدٍ ضاعَ في الهاتف؟! إنّه دودي الّذي ضاعَ في ""الفون"". ما الّذي حدثَ لِدودي؟" سعر القائم: 9$ السعر على حسم 60%: 4$
"لكلِّ إنسانٍ في حياته قصّة، حتّى لو عاش في العراق أو في الصّين أو في فرنسا، حتّى لو كان لونُ بشرتِهِ أبيضَ أو أصفرَ أو أحمر، حتّى لو صارَ مهندسًا أو نجّارًا أو مزارِعًا، ولكن هل سمعْتُم عن قصّة القصص؟ إنّها القصّة الّتي تَرجِعُ كلُّ قصصِ العالَمِ إليها!
"تومو الصغير صبِيٌّ يعيشُ في قريةٍ صغيرة، لكنَّ أحلامَهُ كبيرة. تومو يُحبُّ أن يعيشَ في عالَمٍ جميلٍ رائِع؛ عالمٍ فيهِ يفرَحُ الأطفالُ كثيرًا. سألَ تومو أُمَّه: «أينَ يوجدُ عالَمُ الأطفالِ الرَّائِع؟ » فماذا أجابت أمَّه؟وكيف دلّت تومو على طريق الوصول إليه؟
كان إبراهيم الخليل نبيًا صاحب عزم كبير. فقد كان يتمنى تغيير العالم. كان يحلم بإنقاذ البشر من كل الشرور والمصائب وقد علم أن الشرك بالله هو أصل كل هذه الشرور. فما الذي فعله هذا النبي العظيم ليقضي على عبادة الاصنام؟ اقرأ القصة لتعلم!
حينَ وُلِدَ عيسى بنُ مريمَ، كانَ في فلسطين جماعةٌ تستغلُّ الدِّينَ لِلْحصولِ على الأموالِ وجَمعِ الثَّروات. عرفوا بعضَ أسرار الطبِّ والعلاج، لكنَّهم أخفَوا هذه الأسرارَ على النَّاس، واستعملوها لِلحصولِ على أموالهم ماذا فعل النبي عيسى(ع)؟
أمر الله موسى أن يبني دولة التوحيد. كانت مهمّة موسى صعبة جدًّا، لأنّ قومه كانوا قد اعتادوا على الأسر والاستعباد قال لهم موسى: "الحريّة تبدأ من أنفسنا، والله يعطيكم قوّةً مثل المعجزات، إذا كنتم متّحدين ومتحابّين. لكنّ قوم موسى أصرّوا على المعجزات!
أرسل الله تعالى نبيه نوحًا لينذر الناس، وقال لهم: "إذا خربتم الأرض، فسوف تحدث الكوارث والمشاكل، فينزل العذاب على الظالمين". لكنّ طمع الاغنياء ازداد وازداد، ونسوا عهد الله وحلم الجنة العالية. فأخبر الله تعالى نبيه أن العذاب سيأتي، وعليه أن يبني سفينة النجاة
حينَ وُلِدَ "محمدُ بن عبدالله"، كانَ النَّاسُ يعيشونَ تحتَ النِّظامِ المادّيّ والجاهليّ والاستبداديّ، وتَسَلُّطِ الأشرارِ على كلّ شيء. لم يَعُدِ النّاسُ يحبّونَ أن يكونوا صالِحين. صارَ محمدٌ يتمنّى في اللّيلِ والنّهارِ أن يُغيِّرَ المجتمعَ.
آخر العنقود الكاتبة: ليلى عيتاوي الناشر: بيت الكاتب الطبعة الأولى، 2019 حجم الكتاب: 14*21.5غلاف ورقي: 192 صفحة أنا ليلى... أو ليلى الصغيرة كما يحب أخي أن يناديني... ستتعرفون علي.. وعلى: ما أحب.. وما لا أحب.. ما يفرحني.. ما يخيفني.. وما يحزنني. سأخبركم عن قطتي سيسي البيسي.. ولماذا لم يعد هناك حشرات في منزلنا..عن ذئب جدي ..عن رنا التي لم تصبح صديقتي.. ولعبتي الذكية سارة .. ولماذا لا أريد ان اذهب الى المدرسة ..و قصص أخرى مسلية وشيقة. وربما ستعرّفوني أنتم أيضًا على أنفسكم في قصّةٍ تكتبونها يومًا ما!