
هل أعطي اللقاح لطفلي؟
هناك جدال في العالم بين مؤيد ومعارض للقاحات وكل منهم يقدم أدلته، وأنا كأم لست من أهل الاختصاص ولست قادرة على الحسم (خاصة أن المتعارف هو إعطاء اللقاح للطفل، وإن لم أفعل أكون أسير بعكس التيار) وكون الطرفين قدموا أدلتهم على وجهة نظرهم... فما هو واجبي هنا كأم حتى القرار المناسب تجاه صحة طفلي وأكون مُبرأة للذمة أمام الله؟

ابنتي تحب زميلها في المدرسة
ابنتي عمرها ٧ سنوات وهي في الصف الثاني الأساسي في مدرسة اسلامية، منذ العام الماضي عبرت أنه تحب أحد زملائها في الصف، تعاملنا بداية مع الموضوع بكل طبيعي وقلنا لها من الطبيعي أن نحب كل زملائنا في الصف، الا أنها عادت وقالت بخجل أنها تحبه وتريد أن تتزوجه، هنا كانت الصدمة لكن شرحنا لها أن هذا الكلام لا يصح في مثل هذا العمر وأن من شروط التفكير في الموضوع هو العمر وما شاكل...هذا العام أعادت الكلام ذاته والملفت أنها أخبرت احدى زميلاتها بالموضوع، كما أخبرتني لاحقا أنها طلبت مني علبة تخصها من المنزل خلال الحرب لوجود (ستيكرز) داخلها هدية من زميلها هذا تحتفظ بها كتذكار منه.

كيف نشرح الفرق بين السنة والشيعة لعمر 11 سنة؟
كيف نشرح الفرق بين السنة والشيعة لعمر 11 سنة؟

كيف نعلم طفلة الحياء؟
كيف يمكن أن نعلم فتاة صغيرة كيف تكون لطيفة وطيوبة بحركاتها وافعالها وتمتلك الحياء الجميل المتعارف بأوساطنا في ظل عيشها ببيئة تفتقر لكل هذه الامور؟

طفلي مرعوب دائمًا
ألاحظ على ابني البالغ من العمر 5 سنوات انه كثير الخوف ودائمًا ما يلتصق بي، ويتفقد ويطمئن أين انا في المنزل وفي أي غرفة ويخاف أن يبقى وحده، حتى إنّ خوفه يؤثر على لعبه لأنه يبقى يمشي خلفي طوال اليوم ولا يندمج في اللعب، ولا يستيقظ من النوم ويركض ليأتي وينام بجانبي. ما هو الحل؟

طفلة تسأل: لماذا لم يقرأ سماحته الدعاء ليحمي نفسه
طفلة تسأل (بعدما راجت مسألة لزوم قراءة بعض الاوراد للحفظ كورد اللهم اجعلني في درعك الحصينة التي تجعل فيها من تريد الذي علمه الشيخ بهجت لسماحة السيد الحيّ) لماذا لم يقرأ سماحته هذا الورد ليحمي نفسه؟

كيف ينبغي أن نتعامل مع أطفال الشهداء؟
كيف نتعامل مع أولاد الشهداء في الصف؟ هل من الصح نميزهم عن غيرهم؟ او لازم نعاملهم كباقي الطلاب؟

هل ينبغي للأم فقط تقديم الحنان دون القسوة؟
أنا ام و طفلي قريبا سيكمل السنتين و يقوم بأعمال رآها من أطفال آخرين كأن يبصق أو يصرخ أو يقوم بالعض و الضرب فهل من الخطأ مني إذا قطبت حاجبي أو رفعت صوتي عليه ليفهم أن هذا الفعل خطأ ؟ أم فقط الأب هو من يقوم بهذه الافعال و الأم فقط تغمره بالحنان.

زوجي يهشم شخصية ابننا!
كنتم قد ذكرتم في سؤال حول تأثير الاختلاف في وجهات النظر التربوية بين الأم والأب، الحرص على عدم الانجرار إلى الشجار مع الطرف الآخر؛ وفي النهاية سوف ينجذب الطفل بفطرته لمن يتصرف بالشكل الصحيح.ولكن ماذا لو كان تصرف الأب مع الطفل بحيث يؤدي إلى تشوهات في شخصيته، كفقدان الثقة بالنفس مثلًا، كيف للأم أن تتصرف في هكذا حالة

تحمل مسؤولية تربية أولادي ينهكني!
لدى زوجي انفصام في الشخصية ويأخذ أدوية تجعله شرهًا في الطعام، كثير النوم، يخاف من مواجهة أي مشكل لا يواجه إلا إذا شعر بخطر ما، ما يجعل عبء تربية أولادي الثلاثة على عاتقي. لكن مشكلتي أن أولادي بدأوا يتأثرون بتصرفات والدهم وأضحوا مثله من حيث الشراهة وضعف الشخصية والصراخ و... استعين بأهلي أحيانًأ على تربيتهم ولكن لدى اخوتي الشباب وضع صحي يمنعهم من الحركة لكن شخصيتهم قوية وأولادي يستمعون إليهم.... كيف يمكنني أن أربي أولادي تربية سليمة في ظل هذا الوضع الذي بدأ يؤثر على صحتي؟

لماذا يخلعن الحجاب في الأمريكية
إنّ ظاهرة خلع الحجاب من أخواتنا العزيزات المفكرات لاسيما طالبات الaub يدق ناقوس الخطر بقوة..مازالت لغة الخطاب حول فلسفة الحجاب تحتاج للكثير من الإشباع بحثا حتى نستنقذ من تفكر بخلعه... للأسف يتخرجن من مدارسنا الإسلامية ومجرد ان يصبحن في تلك الجامعة وتعرض عليهن تلك الأفكار يبادرن للخلع... ماذا بإمكاننا ان نفعل لهن؟

كيف نقي أولادنا من التبعات النفسية للكورونا
كيف ينبغي للأهل أن يتعاملوا مع أبنائهم في ظل الواقع الحالي (الكورونا)، بحيث لا يترك ذلك تأثيرات سلبية على نفوسهم. سيّما إذا كانوا في المرحلة العمرية الأولى، فكيف نتعامل معهم حتى لا نسلبهم الشعور بالأمان؟ فهل مطلوب من الأهل أن يوعوا الطفل إلى مخاطر هذا المرض سيّما إذا ألحوا في الذهاب لزيارة أصدقائهم واللعب معهم، أو تحسبًا من أن يُصاب أحد أفراد العائلة بهذا المرض؟ أو عليهم اتّخاذ إجراءات أخرى.

أبناؤنا حين يسألوننا عن فاجعة كربلاء
لماذا نحيي عاشوراء كل سنة ونبكي على الإمام الحسين(ع) ولا نفعل ذلك بشأن باقي الأئمة(ع)؟ 2- إذا كان الإمام الحسين(ع) أقوى شخص كيف استطاع الأعداء أن يقتلوه؟

كيف نواجه عدوانية الشباب و مشاغبتهم؟
لدينا قريب يبلغ من العمر ١٧ عاما، ذكي ولديه مؤهلات ليكون أفضل مما هو عليه بكثير، لكنه لا يستفيد من هذه المؤهلات بالاتجاه المطلوب والصحيح. فهو يعطي كثيرا من وقته للألعاب الإلكترونية والهاتف والتعليقات على برامج التواصل، معارض لأغلب الآراء، يسخر من الآخرين، أحياناً تجد صعوبة في الرد على طروحاته أثناء النقاش والحوار معه لقدرته على دعم فكرته، ينقلب مزاجه سريعاً إلى العصبية مع أنه يكون ودود وخدوم في بعض الأحيان.. الخطير انه يرد بطريقة مؤذية(لفظياً، اهانات، سلوكياً، يحاول أن يضرب، يُكسّر..) على كل من يعتبر انه يوجه له تعنيف حتى لو كان (كبيراً، والديه بالاخص والدته، قريباً، جاراً،..) ويصل الأمر إلى رشق الحجارة على أسطح البيوت، وتسكير مياه الخزانات..

هل قلة إنجاب الأولاد حماقة؟
هل أنّ سعادة المرء في قلّة الإنجاب؟ وهل أنّ تعاسته وفقره بسبب كثرة الإنجاب؟ أم أنّ هناك سببًا أعمق لهذه التعاسة والكآبة؟

كيف نوعي أولادنا تجاه الشذوذ الجنسي؟
بناء على ما ذكرتموه في فيديو "كيف نهيئ أبناءنا لمواجهة الشذوذ الجنسي"... هل يمكن توضيح كيف نحمي أبناءنا ونوعيهم في هذا المجال؟

حرمان الأطفال من الحياة الاجتماعية في ظل كورونا
في ظل جائحة كورونا نعاني كأمهات من مشكلة تأمين علاقات اجتماعية لأولادنا فهم في أعمار 2 و3و و4 سنوات ومحرومون من اللعب مع من هم في عمرهم... ماذا يمكن للأم أن تفعل لتعوض عن نقص الحياة الاجتماعية لأطفالها؟

أحبّت أستاذها!
حين تقع الفتاة في بداية مراهقتها بحب أستاذها الذي يكبرها ب عشرات سنين أو بحب أحد الأقارب الأكبر سناً دون تبادل المشاعر بين الطرفين بينما الفتيات من عمرها ينجذبون لمن هم في نفس العمر ويُطلق عليهم حب ولدنة، هل هذا يدل على خلل ما في شخصيتها؟

لا أريد أن أعاقب إبني بالغضب!
أثناء تأديب ابني المراهق أرى أنّه بالتشدد معه أحيانًا أستطيع ردعه عن أمور لا ينبغي له القيام بها، ولكن كيف أستطيع أن أميز أن الغضب الذي أظهره في تعاملي معه هو لله وليس صادرًا من النفس؟

ابنتي لا تطيعني!
ما هو حكم عدم طاعة الفتاة لأمها بمساعدتها في أعمال المنزل أو غير ذلك من الأعمال التي تأمر الأم ابنتها القيام بها في حين أن الفتاة لا ترغب في ذلك؟ وكذلك ما هو حكم ضرب امها لها في مثل هذه الحالة؟

ما هو البرنامج الأمثل للتدريس المنزلي؟
بالنسبة للتعليم المنزلي، كم ينبغي أن نخصص في اليوم لتعليمهم (الاولاد بعمر 3-6)، وكم موضوع يمكننا أن نعطيهم في الأسبوع؟ بمعنى آخر ما هو البرنامج المناسب حتى لا نضغطهم؟

هل يجب إيقاظ الأولاد لصلاة الفجر؟
هناك الكثير من الأحاديث التي تحث على صلاة الفجر وتأديتها في وقتها، وأنها سبب لتحصيل رضا الله وفضلها عظيم، وقد أوصى الرسول بأداء صلاة الفجر في وقتها، وكان أمير المؤمنين ينادي الناس وقت صلاة الفجر لإيقاظهم للصلاة، فكيف كان الإمام الخميني لا يوقظ أولاده على صلاة الفجر، لم أقتنع بهذا الكلام!

كيف أجعل ابنتي تدرس لنفسها؟
كيف أقول لابنتي في عمر الست سنوات كيف تكون مميزة في المدرسة وأن يكون ذلك لذاتها وليس لإرضائي؟

كيف نقدم معجزات الأنبياء للأطفال؟
كيف يتم تقديم معجزات الأنبياء للأطفال 6-12 سنة؟ وأيضا القدرات الخاصة عند الأنبياء مثل معرفة لغة الحيوان.

ابنتي تسألني لماذا أبكي؟
ابنتي عمرها سنتين و٧ شهور تسألني تراني أبكي حين الاستماع إلى الدعاء، بماذا ينبغي أن أجيب؟

ابني يخاف أن ينام بمفرده!
ابني عمره 6 سنوات وما زال يخاف كثيرًا أن ينام لوحده كلما أراد أن ينام يبكي ويناديني كي أنام إلى جانبه رغم أنه منذ طفولته ينام مع اخوته في الغرفة، وهذا الخوف أصبح يزداد، كيف أستطيع أن أعالج هذه المشكلة؟

ابنتي تخضع لغيرها
ابنتي لها من العمر 4 سنوات تلعب مع ابنة عمتها البالغة من العمر 7 سنوات، لكن هذه الفتاة شخصيتها متسلطة وتحاول السيطرة عليها وتحرضها علي القول لا تستمعي إلى ما تقوله لك أمك... وابنتي تحب كثيرًا اللعب معها، وأنا بطبيعة الحال لا يمكنني منعها من ذلك ... فماذا علي أن أفعل؟

زوجي يبالغ في قلقه بشأن تربية الأولاد!
أنا متزوجه منذ ٤ سنوات تقريبا لدي طفل عمره سنتان وعشرة أشهر... لدى زوجي الكثير من الهواجس والمخاوف والقلق بشأن تربية المولود ومستقبله وكيفيه مواجهته للحياة وتفاصيل كثيرة يعبر لي عنها..رغم اننا تحدثنا مرارا لكن هذه المخاوف لم تذهب منه وتسيطر عليه.. كيف يمكن مساعدته بهذا الشأن؟

ابني لم يعد يصلي!
ابني له من العمر ٢٣ سنة، لا يتقبل النقاش، مر في مرحلة كان يقطع الصلاة وتأكدت مؤخرًا أنه لم يعد يصلي، فشكل هذا الموضوع حالة ضيق وحزن شديدين؛ لا أستطيع التغلب عليها. ماذا أفعل؟

شعوري بالتقصير تجاه أسرتي يكبلني!
أخت طموحة جدا ولكن شعورها الدائم بالتقصير تجاه أولادها وزوجها يجعلها تتوقف عن اي عمل او اذا عملت تشعر بالتقصير الشديد واللوم

ابني يظن أنه سيمل في الجنة!
ابني له من العمر 12 سنة، يفكر أنّه إذا ذهب إلى الجنة سيمل، ماذا سيفعل طوال الوقت؟

ابني يكذب ليتهرب من المسؤولية!
ابني يكذب ليتهرب من المسؤولية!

ابني يهددني بالانتحار
ابني عمره 16سنه أسلوبه العناد والكذب والعصبية... فشل في دراسته في السنوات الأخيرة... يختلي بنفسه مع جهاز الموبايل ولا يرضى أن اجلس معه أو أنام في غرفة نومه.. أخاف عليه جدًا من أن يرى أو يفعل حرامًا مع العلم أنّني أتّبع أسلوبًا هادئًا معه بالكلام لكنه يهددني بالانتحار لأتفه الأسباب. فماذا أفعل؟

متى نضرب الأبناء على الصلاة
هناك حديث عَنِ النَّبِيِّ (ص) أَنَّهُ قَالَ: مُرُوهُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعٍ وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْر. كيف يمكن أن نطبق هذا الحديث في زمننا هذا، في حين نعلم أنّ من شأن ذلك أن ينفّر الطفل من الصلاة؟ وكيف نفسّر ضرب الولد على شيء ليس بواجب بالنسبة له طالما أنّه لم يبلغ سن التكليف بعد؟

ابني لا يراعي الأدب
ابني له من العمر 17 سنة. أعاني معه من سوء الأدب، يغضب، يلقي بالأشياء في الأرض، يمر لا يلقي السلام، كيف يمكن أن أتعامل معه كأم؟

ابني يعاني من عدم التركيز في الصف لأنّه تسوده المشاغبة
ابني يعاني من عدم التركيز خلال الدرس بالصف وهناك مشكلة أنّ المدرسة لا تعلم كيف تتعامل معهم؛ لقد جربوا جميع الطرق وفشلوا، مع الإشارة أنّ هناك تلميذين أو ثلاثة في الصف يعانون من adhd .كما أن عدد الطلاب في الصف ٢٠ تلميذًا والذين يلتزمون بالقوانين ومنضبطون خمسة فقط.

ابني بعمر 14 سنة، يمل بسرعة، لا يكمل أي عمل أو نشاط حتى النهاية، كيف أعالج الأمر؟
ابني أصبح لديه من العمر 14 سنه وهو كثير الحركة ومزاجي، قليل الانضباط، لا يتقيد بأي قانون أضعه له وكذلك في المدرسة... يمل بسرعة من الأشياء التي يقوم بها ويتركها.. تعلم الكونغفو في عمر ال 6 سنوات وحصّل لياقة بدنية عالية لكنه مل وترك، وكذلك تعلم الشطرنج وقطع مراحل مهمة ومن ثم تركها، لا يحب الإعادة أبدًا... كيف تنصحوني أن أتعامل معه، أنا أعاني معه في البيت والمدرسة.

ابني اتكالي
ابني عمره ٨ سنوات ويوجد فاصل ٨ سنوات بينه وبين أخيه الأكبر منه مباشرةً، تلقى الكثير من الحب، الا انه متعلق بي جدا لدرجة انه لا ينام حتى أكون بجانبه، وحين اكون موجودة لا ينجز اي شيء من دوني، اعتقد أن عاطفتي هي السبب، والتي تجعلني أبالغ بالاهتمام به علمًا ان هذه العناية والحب جعلت منه طفلا ذكيا واعيا ولكن عمليا اتكاليا .ما هو الحل برأيكم؟

ضربت ابنتي لأول مرة، كيف أزيل آثار هذا الفعل؟
ابنتي عمرها سنتان ونصف، أراعيها كثيرًا، واليوم كانت المرة الأولى التي أمد يدي إليها وقد أثر بها ذلك كثيرًا. كيف لي أن أرفع آثار ما فعلته؟

ابني ضائع ويرهقني!
ابني له من العمر 19 سنة، عصبي جدًا، لا يهتم بدراسته، يمضي وقته على الهاتف، لا يستمع إلى النصائح... يريد أن يفرض رأيه على أختيه الأصغر سنا، وحين نقول له بأن يستوعبهن يرفض التجاوب.. المشكلة أنه لا يرى نفسه على خطأ.. كيف يمكننا التعامل معه حتى نضع حدًّا للقلق والمشاكل اليومية معه في البيت؟

أهمية تربية الأولاد على الأدب الإسلامي الرفيع
الأدب سحر التربية وإنجازها الأكبر؛ ففي ظلّ الأدب الرفيع ينال الإنسان جميع المكارم ويبلغ أعلى المراتب. فجميع أنواع التربية تدعو إلى ترسيخ قيمة الأدب في التعامل مع الآخرين، لكن للأدب الإسلامي ميزة خاصّة وبفضلها يرتقي كثيرًا ويعلو على أي نوع من الأدب في العالم، وهذه الميزة هي في سرّه العظيم، وهذا السر هو الله.

كيف يكسب المعلم احترام تلامذته؟
الاحترام يجلب الأدب، والأدب يجلب الطّاعة، والطّاعة تجلب النّتائج الرّائعة. إنّه حلم كل معلم على وجه الأرض؛ إلّا أنّ الواقع هو أنّ أكثر المعلّمين يكدحون من أجل تحصيل الحدّ الأدنى من الاحترام. وفي سعيهم هذا، يخسرون عنصرًا جوهريًّا يحتاج إليه كل متعلّم، وهو المحبّة.

تربية الأولاد
هذا الكتاب عرض مفصل لأهم مبادئ التربية وأصولها التي تغوص إلى أعماق النفس البشرية وتستكشف قواها وإمكاناتها العظيمة وحاجاتها الأساسية، دون أن يغفل النصائح العملية والتطبيقات المفيدة.إنه دليل مرشد لكل من يؤمن بهذه القضية كمسؤولية كبرى يجب أن يؤدي أمانتها إلى الله تعالى. تربية الأولادالكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبالطبعة الأولى، 2019حجم الكتاب: 17*17عدد الصفحات: 396نوع الغلاف: ورقيISBN: 978-614-474-082-8للحصول على الكتاب خارج لبنان، يمكن طلبه عبر جملون على الرابط: https://jamalon.com/ar/catalog/product/view/id/37164097او عبر موقع النيل والفرات على الرابط:https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb321957-312703&search=books

أولادنا..أسئلة حسّاسة، تحدّيات معاصرة
إنّ الهدف الأول .. هو مساعدة المربين على تبيّن المبادئ الأساسية التي تختفي وراء المعالجات المختلفة للمشاكل والأمور التي فرضتها الحياة المعاصرة.. وقد أردنا أن يكون هذا العرض نموذجًا ووسيلة لتعميق مقاربة هذه القضايا من زاوية المبادئ والأصول بدل الاعتباطية والسطحية. وكل رجائنا أن نكون قد ساهمنا في تفعيل الخطاب التربويّ بالاتّجاه الصحيح. الكتاب: أولادناالكاتب: السيد عباس نورالدينبيت الكاتب للطباعة والنشر والتوزيعالطبعة الأولى، 2019الحجم: 17*17عدد الصفحات: 396isbn: 978-614-474-083-5يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

تربية المراهقين
لكل والد ووالدة ولكل مرب يعاني في تربيته وتعامله مع مرحلة المراهقة الحساسة.. يعرض لأهم تحديات هذه المرحلة وصعوباتها وكيفية التعامل معها وفق الرؤية الإسلامية المعنوية، مع العديد من الأمثلة الواقعية التي تحاكي مشاكل العصر. تربية المراهقين الكاتب: عزّة فرحات الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*24 غلاف ورقي: 112 صفحة الطبعة الأولى، 2004محالة الكتاب: نافد

أنا وطفلي
يقدم الكاتب باقة من النصائح التربوية باستخدام الصور الايضاحية، بالإضافة إلى شرح جملة من المسائل التي يواجهها الأهل في تربيتهم لأبنائهم . وهو يشكل الخطوط العامة للتربية الصالحة منذ الولادة وحتى سن البلوغ. أنا وطفلي إعداد: مركز باء للدراسات الناشر: الدار الإسلامية (مركز باء للدراسات) حجم الكتاب: 14*24غلاف ورقي: 48 صفحة الطبعة الأولى، 2001مISBN: 9953-22-022 حالة الكتاب: نافد