أنا طبيبة وخطيبي يريدني التفرغ للأسرة
أنا على أبواب الزواج وخطيبي يملك كل الصفات الجيدة والحسنة وغير مستبد برأيه لكن انا طبيبة وهو طبيب كذلك وبدأ مؤخرًا يسأل عن موضوع الدوام والعمل ما أشعرني بأنه يفضل أن أتفرغ للعائلة والأولاد كيف يمكن أن أصارحه بأنني أرغب بالجمع بين العمل والأسرة؟
زوجتي تتحسس كثيرا من كلام أمي
مضى على زواجي شهران.. زوجتي طيبة وتحبني كثيرًا لكن مشكلتها أنّها تتحسس من كلام أمي... أمي إنسانة طيبة ولكنها أحيانًا تتفوه بأشياء لا تلتفت أنه يمكن أن تؤذي الآخرين .. أنا حاليا أسكن في الضيعة بالقرب من أهلي.. وتحدثنا كثيرًا في هذه المسألة أنه لا يجب أن تتحسس بهذا الشكل وأن تعتبر أهلي أهلها وهي تعدني بذلك وتمر فترات تكون الأمور على ما يرام ولكن لا تلبث أن تتحسس مرة أخرى وتعصب.. لا أريد لهذا الأمر أن يرافقني طيلة حياتي.. فماذا يمكنني أن أفعل؟ أنا أهتم بها وبجانبها دائمًا وأساعدها.. لكنني لم أستطع أن أحل هذه المسألة معها
كيف نحدد أن فترة التعارف كافية للإقدام على الزواج؟
كيف يمكننا أن نحدد أن فترة التعارف أصبحت كافية ويمكننا أن نقدم على خطوة الزواج
هل يمكن للزواج من مذهب آخر أن ينجح
هل الزواج من شخص من مذهب آخر أبدى استعداده للتشيع يمكن أن ينجح أو الأفضل اجتنابه؟
كيف نضمن ألا يحولنا الحب لأشخاص أنانيين
ما الذي يضمن عدم تحول المحبوب في أي علاقة لشخص اناني بما أنه هو محور العلاقة؟ فحين يسعى المحب دوما لارضاء المحبوب واسعاده وخدمته. والمحبوب ليس مطلوب منه فعل شيء ليرضي المحب. تحت عنوان تحرر الحب وعدم حصره بالماديات. ألا يموت الحب بهذه الحالة لان حتى لو حافظ المحبوب على كماله الذي جذب المحب.. لكن انانيته ستطرده؟
هل أرجع إلى لبنان بمفردي من دون زوجي
أنا متزوجة وأعيش في أمريكا مع زوجي وأهلي وأهل زوجي.. أخطط للعودة إلى لبنان من أجل أطفالي ولكن الوضع الآن غير مساعد بالنسبة لنا، وزوجي يتمنى لو يكمل عمله في أمريكا وأرجع أنا والأولاد إلى لبنان... ولكن أنا لست معتادة على الحياة في لبنان خصوصًا أنني سأكون بمفردي مع 3 أطفال أكبرهم 4 سنوات.. فلا أتخيل أن أكون بمفردي أتابع شؤونهم وشؤون المدرسة والمنزل (بالحد الادنى إذا اضطريت لإصلاح شيء في المنزل لا أجد نفسي قادرة على التعاطي مع الرجال).. فأنا في حيرة من أمري بما تنصحونني؟
زوجي ينقل خصوصياتنا لوالدته
زوجي ينقل كل ما يحصل لوالدته ويعتبر ذلك من باب بر الوالدين، وهي بدورها تنقل الكلام لإخوته وتحاول الانتقاص مني والتقليل من شأن عملي وافعالي أمام زوجي.. وقد تحدثت إلى زوجي أكثر من مرة بهذا الشأن وأنّ هذا يتسبب بالمشاكل بيني وبينه وندخل في مشادات كلامية وفيه انتهاك لخصوصية حياتنا الزوجية فأنا أريد أن أبعد حياتي عن القيل والقال.. لكنه لا يقتنع بالموضوع ويعتبر أهله خط أحمر.
زوجي كثير الجدال
زوجي حاد الطباع وعند أي مشكلة يجادل كثيرًا بحيث لا أستطيع أن أصل إلى نتيجة معه حين نناقش أي مشكلة تصادفنا وفي الوقت نفسه هو جامد على مستوى المشاعر وانا امرأة حساسة عاطفية رغم أنني عملت على نفسي كثيرًا حتى أتعايش مع هذا الواقع إلا إنني من حين لآخر أشعر بالضيق والانزعاج سيما أننا نعيش خارج وطننا وهناك الكثير من الضغوطات.. لدي ولدان وانا أتابع دراستي الجامعية، وأنا في حيرة من أمري إذا كان علي أن أقدم على إنجاب ولد ثالث أو علي التريث خوفًا من أن لا تكون أجواء المنزل مساعدة على التربية.. خصوصًا أن خيار الإنجاب قد تركه زوجي لي
أنجذب لكل امرأة أراها
انا شاب عاطفي.. لدي انجذاب دائم للجنس الاخر (عاطفيا او عقليا ..). قيل لي انه حين اخطب سيتوجه هذا الامر الى خطيبتي.. الان انا احب خطيبتي واهتم بها كثيرا، وهي تهتم بي.. لكني ايضا انجذب واهتم بأي فتاة اخرى اعجب بها.. في العمل او الجامعة.. هل انا شخص طبيعي؟ اشعر انني أستطيع ان اوزع العاطفة على عدد كبير من النساء. ماذا عليّ ان افعل؟
بعد أن تجسست على زوجي ما العمل
إذا ظننا سوءًا بالشريك واكتشفنا بعد تجسسنا على هاتفه الحقيقة المرة، وأن ظننا كان في محله.. ما العمل في مثل هذه الحالة؟
خطيبي لا يبدي اهتمامًا بعلاقتنا
تعرفت على شاب خلوق وملتزم دينيا، لكنه لا يبدي اهتمامه بموضوع علاقتنا. فهو مشغول في عمله ونحن في مرحلة تعارف ولا اراه يتقدم بخطوات تدل على انه يريد المضي في العلاقة او يرغب هذا الامر، وعندما صارحته بالموضوع اجاب بأنه يرغب في العلاقة لكن ليس لديه تجارب بابداء الاهتمام ويحتاج الى مساعدة، فكيف يمكنني ان اساعده بأن يتغير ويبدي اهتمامه اكثر.
كيف نصل إلى الحب الحقيقي؟
ما هي المقدمات للوصول إلى الحب الحقيقي؟ ثلاث خطوات يشرحها السيد عباس نورالدين
ما فائدة المصارحة إذا لم يكن بالإمكان تغيير الشريك؟
أحيانًا يكون لدى الشريك صفة أو خصلة لا يستطيع تغييرها، فما الفائدة من مصارحته بها سوى التسبب بالأذى له؟ أليس من الأفضل ترك المصارحة في مثل هذه الحالة؟
شاب لا يجد زوجة أبداً!
شاب بعمر الـ 30 يحب أن يتزوج ويكون أسرة وينجب أطفالًا يبحث يوميًا عن فتاة تناسبه لكن دون جدوى.. أصبح مداومًا على الأعمال والمستحبات لهذه الغاية ولا يرى نتيجة، والآن هو في مرحلة اليأس والكآبة وأصبح يسأل الله الموت كل يوم ومن الصعب التواصل معه أو التأثير عليه من أي شخص كان، بالإضافة إلى أجواء منزله الشديدة التوتر دائمًا والتي لا تتغير، فما الحل برأيكم؟
زوجي في غرفتي مع هاتفه
زوج يريد من زوجته أن تمضي الوقت معه، وهي قد وافقت على ذلك ولكن طالما هما جالسان معًا إما لشرب القهوة أو لتناول الفطور أو العشاء يمضي وقته بمتابعة شؤون العمل وهي تضطر لسماع كل برامج عمله ومتابعته مع العاملين في الشركة.. هل هي مجبرة على ذلك؟
زوجي لا يعبر عن مشاعره
كيف أساعد زوجي ليصبح قادرًا على التعبير عن مشاعره سيما أنّه سيلد لنا طفلًا ومن المهم أن يعبر له عن حبه؟
زوجتي تخاف من كل شيء!
زوجتي تؤجل الإنجاب لأنها تعيش هواجس كثيرة منها أنها تخاف دخول المشفى وتبعات الإنجاب سيما في ظل وجود كورونا، كيف أساعدها للتخلص من شعورها بالخوف؟
مخطوبان ولا نتحدث عن الجنس
هل من الطبيعي ان لايكون بين الخطيبين البعيدين عن بعض، أي كلام عن الجنس حتى ولو بالمزاح او عن طريق النكات والغزل حتى لو لم يتطور الأمر الى خطوات اعمق..فأنا في حيرة من أمري، اخاف ان يكون خطيبي ليس له اي اهتمام بالجنس او مشاكل نفسية او صحية
أتجسس على هاتف زوجي
زوجي كان مدمنًا على العادة السرية وحتى بعد عقد القران احتاج إلى وقت طويل حتى امتنع عن ذلك. لكن لدي هاجس دائم بأن يعود لهذا الأمر لذا فإنّني أتجسس بين مدة وأخرى على هاتفه وخاصة على قنوات اليوتيوب ومحادثاته مع أحد أصدقائه الذي كان المحفز له للقيام بذلك
لست لائقة للزواج والإنجاب
سافرت مع زوجي ليكمل علمه، لكن بعد سنين في الغربة اتضح أن سفرنا سيطول.. أنا لست سعيدة في الغربة.. ولديّ ولد ولا أعرف كيف أربيه ولم عليه أن يعيش هكذا عيشة.. أنا الآن أرى كيف أني قصيرة النظر لم أكن خرج زواج ولا سفر ولا أولاد
زوجي دائم الحزن
زوجي يعاني من ضغوطات في عائلته.. يكبت انزعاجه لكنه دائم التكدر والحزن.. كيف يمكنني أن أساعده ليرى الحب في الألم؟
5 سنوات ولم نتزوج
عمري 21 سنة وتعرفت إلى شاب وقد مضى على تعارفنا 5 سنوات، أخبرني أننا سنخطب هذه السنة وبعد مدة أخبرني أنّه لن نتمكن أن نخطب هذه السنة وأنا لا أرغب أن تكون مدة التعارف طويلة، فماذا علي أن أفعل؟
أشعر بالنفور من خطيبي
تعرفنا أثناء القيام بنشاط اجتماعي معًا، وحصل بيننا انسجام وتجاذب وخطبنا، ولكن بعد مرور شهرين على ارتباطنا لم أعد أشعر بالرغبة في الحديث معه وحين انقطعت عن التواصل معه شعرت بالراحة
حين تزوج مرة أخرى.. دمر كل شيء
في الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ. منذ سنتين وعلاقتي بزوجي تتدمر . دمر كل شيء جميل داخلي، دمر ثقتي به وحبي له، والآن أنا أواجه النفور منه، لم اعد أشعر بذلك الحب الذي كنت أكنه له، كانت علاقتنا مميزة الى درجة الخيال، لكن اندثر كل شيء. السبب: قرر برضاي ان يتزوج
حين تزوج مرة أخرى.. دمر كل شيء
زوجي دمر كل شيء جميل داخلي ، دمر ثقتي به وحبي له .. والآن أنا أشعر بالنفور منه .. لم اعد أشعر بذلك الحب الذي كنت أكنه له .. كانت علاقتنا مميزة الى درجة الخيال .. لكن اندثر كل شيء.. لم يعد هناك امان ولا ثقة بسبب تصرفاته غير المحسوبة
خطيبي يريدني ترك عملي
تقدم لي خاطب يسكن مع أهله بالإيجار واشترط علي ترك الوظيفة وأي نشاط خارج المنزل، وعدم المبيت عند الأهل في الفترة الأولى من الزواج حتى أعتاد عليه وعلى أهله.. هو ذو أخلاق ودين ولكن ليس لديه شهادة علمية.. كيف أحدد خياري من هذا الزواج؟
خطيبي يستمع للغناء
علمت أن خطيبي يستمع للغناء منذ سن المراهقة وهو يحاول الإقلاع عن هذا الأمر لأجلي، ولكن يراودني الشك دومًا بأنّه ربما يعود.. كيف يمكنني مساعدته في هذا المجال؟
كيف أعرف إن كانت الفتاة متدينة؟
الحديث يقول ( فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ؛ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) كيف نحدد من هي ذات الدين؟ هل يكفي الاعتماد على الشكل الظاهري الحجاب وغيره؟ هل من تربت في عائلة متدينة؟ هل هي ذات الأخلاق الحسنة؟
أرفض كل من يتقدم للزواج مني!
تقدم لي كذا شاب ورفضتهم جميعًا بظرف شهر.. دائمًا يحصل معي ذلك أُعجب بهم في البداية ولكن بعدها لا أشعر بالارتياح لهم.. أهلي يقولون بأن لدي مشكلة نفسية وبأنه لدي فراغ عاطفي.. ولكن أنا لا أرى في هؤلاء الأشخاص ما يجذبني!
علاقاتي السابقة حرمتني من الزواج
معظم الرجال المتدينين حين يأتي الأمر إلى الزواج لا يرغبون بالارتباط بمن كان لها علاقات سابقة عبر الزواج المؤقت
زوجي لم يعد يقاربني كالسابق
بعد مضي ثلاث سنوات على زواجنا لم يعد زوجي يقاربني كالسابق.. وكلما حاولت الحديث معه لمعرفة السبب يتهرب من الإجابة
أنا وزوجي متصارحان.. لكنه يخفي عني علاقاته الأخرى
انا وزوجي متصارحان، وهو يلبي كل طلباتي ولكن منذ بضعفة شهور وجدت محادثات على هاتفه مع نساء أخريات.
أشعر بأنني لن أتزوج
هناك فكرة تسيطر على تفكيري دائمًا وهي أنني سأبقى عزباء وهل من المعقول أن الله لم يكتب لي الزواج في هذه الدنيا، أو حتى أن أجد من يكون قريبًا مني، رغم أنني ما زلت في بداية سن العشرين.
لا يوجد حياة مشتركة بيني وبين زوجي
مضى على زواجنا 4 سنوات ولدينا طفلة، لكن لا أشعر أنه يوجد أي نوع من المشاركة بيني وبين زوجي.. انا نادرًا ما أحدثه عما يزعجني لأنني لا أجده يتفاعل حتى حين أخبره عن إنجازاتي يتعامل مع الأمر باستهزاء..
أخاف أن أتزوج
دو 1- أشعر بالخوف من الزواج والارتباط.. أولًا لا أجد نفسي على قدر من المسؤولية وانجاب الأطفال والتربية والاعتدال بالمشاعر لشدة التعلق بالشخص لأنه لو فقدته ستصبح صدمه شديده لي.. وثانيًا من رؤية مشاكل المقربين من حولي مع أزواجهم
لماذا لا أُوفق للزواج؟
هل من موانع معينة تؤخر التوفيق للزواج؟ مثلاً أسباب غيبية أو معاصي معينة؟
زوجي غير لائق لتربية الأولاد
زوجي غير لائق لتربية الأولاد... هو يوفر لنا احتياجاتنا المادية لكنه تورط أكثر من مرة في قضايا غير مشروعة وسُجن.. فكيف يمكنني أن أقي أولادي شر والدهم؟ هل يمكن أن يكون الانفصال حلًا؟
من تزوجتها كان لها علاقة بآخر
تزوجت بفتاة على أساس أنها عزباء ثم تبين لي أنها كانت على علاقة سابقة (بالحلال) لكن لو كنت أعلم بذلك لما قبلت بالزواج منها. ماذا أفعل الآن ومشاعر الغيرة تجتاحني؟
تزوجني من أجل راتبي
تزوجت منذ عدة أشهر وبعد زواجي بدأ زوجي بمطالبتي براتبي ويقول إما أن أعطيه راتبي أو أترك العمل أو أرجع إلى بيت أهلي وهو قد تزوجني لأجل راتبي. ويقول إذا احتجت لأي شيء يجب أن آخذ أذنه ولا يحق لي التصرف بمالي..ماذا يجب ان أفعل؟
لا أشعر برجولية زوجي
حين تعرّفت بزوجي، ما جذبني إليه صفاته الإيمانية، ولكنّ مشكلتي أن شكله وشخصيته لم يشعراني برجوليته؛ رغم أنّه إنسان مسؤول جدًّا وعقلاني. أول ما رأيته قارنته بإخوتي فهو ليس طويلًا مثلهم؛ شخصيته لا يطغى عليها جانب الخشونة.. لكن قرّرت تجاوز هذا الأمر وتزوجنا، لكنّ عدم شعوري برجوليته استمر بعد الزواج وهو يؤثر على علاقتي به. فرغم الحب الموجود بيننا، لكنّ شعوري نحوه هو أقرب لرفقاء درب من شعور أنثى لذكر. كنت أتجاوز الأمر بعقلانية؛ كانت الأمور تسير على ما يُرام إلى أن صادفت أحدهم فعادت وتأججت كل مشاعر الحب والعاطفة في وجودي. أنا الآن أعيش صراعًا، رغم أنّني امتنعت عن رؤية ذلك الشاب مباشرة، أشعر بالذنب اتجاه زوجي لميلي لغيره. كما أخشى أنّ ما حصل كان تعبيرًا عن كبتٍ تفجّر حين صادفت شخصًا عاطفيًّا. أريد أن أعلم كيف أستطيع الخروج من هذه الحالة؟
كيف نفسر اختيار الرجال النساء المسترجلات وتفضيلهن على اللطيفات
لم نجد إناثًا لطيفات لا يتقدم لهن رجال للزواج، وغيرهنّ مسترجلات ومحبوبات ومطلوبات عند الرجال؟
كيف يجمع الرجل بين الحياء والرجولة؟
ورد في الحديث "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا"، فكيف يمكن للرجل أن يجمع بين هذه الصفة بأوجّها وبين ما تتطلبه منه رجوليته؟
ما هي ضمانات الحياة الزوجية الطيبة... السيد عباس نورالدين يريدنا أن نعيد النظر في أهم قضية
جعل الله تعالى الالتزام الأخلاقي ضمانة تطبيق الأحكام، مثلما جعل الإيمان به أساس قيام الأخلاق الفاضلة. فمهما حاولنا أن نرسّخ التقوى والالتزام بالشرع بعيدًا عن حسن الخلق وعن الملكات الفاضلة، فلن نتمكّن من ذلك؛ والأمر نفسه ينطبق علينا فيما إذا أردنا أن نبني صرح الفضائل النفسية والملكات الروحية بدون قواعد العقيدة والإيمان.
صيانة الزواج من كل الشوائب
أحد أهم أسرار نجاح الزواج يكمن في أن ينظرالمتزوّجون إلى زواجهم باعتباره هبة إلهيّة وفرصة كبرى ومحلًّا للسعادة. وهذا يعني أن يتعاملوا مع زواجهم على أنّه مجال لكسب الحسنات وتحصيل الكمالات.
أعظم امتحانات النساء... لماذا يجب على كل فتاة أن تفكّر مليًّا قبل الزواج؟
حين نتحدّث عن البلاءات التي تمر بها أي أُنثى في هذا العالم، فهذا لا يعني أنّ الذكور مستثنون منها أو أنّهم قد عبروها بنجاح. لكن لا شك بأنّ هناك أنواعًا من الامتحانات الإلهية ترتبط بطبيعة التكوين النفسيّ والاجتماعيّ لشريحة محدّدة من الناس. وإنّما تنشأ هذه الفتن والاختبارات من الظروف الاجتماعية التي تحيط بهؤلاء، نظرًا للثقافة والتربية السائدة في بيئتهم.
العلاج الأول للمشاكل الزوجية... لماذا ينبغي أن نرجع إلى قيم الدين الحنيف؟
غالبًا ما يتوقّع الناس من أهل الإيمان والتديّن أن يكونوا قدوة في كلّ شيء، وخصوصًا في زواجهم وتربيتهم لأبنائهم. لكن الوقائع والمعطيات الميدانية قد تعطي غير هذا الانطباع. فنسبة الطلاق وعدم الرضا الزوجيّ تسجّل معدّلات مرتفعة في أوساط من يُفترض أن يمتلكوا الكثير من القواسم المشتركة والموازين التي يمكنهم الرجوع إليها والانطلاق منها لبناء أسرة متينة وحلّ مشاكلها.
هل الزّواج فن أو علم؟ ما الذي نحتاجه لكي ننجح في زواجنا؟
إنّ التأمّل في أحوال الكثير من الشباب الراغبين في الزواج، يشير إلى مشكلة كبرى، وهي أنّ نسبة كبيرة منهم تقدم على الزواج من دون أن تعرف عنه إلّا القليل. وممّا يدعو إلى الأسى أنّ قضية الزواج لم تصبح لحدّ الآن قضيّةً يجب التعرّف إليها بدءًا من أصولها وقواعدها الفكريّة والنظريّة. فمعظمنا يكتفي بالبحث عن بعض فنونها وأساليبها، التي تساعدنا على النّجاح ومعالجة المشاكل والصعاب..
كيف تتعاملين مع جفاف زوجك العاطفي؟
العاطفة كلمة باتت تدل في أدبيّاتنا على نوع من التعبير القلبيّ عن الحبّ والعشق. وقد تتّخذ العاطفة أشكالًا وأنماطًا مختلفة من التعبير بحسب التربية والبيئة الاجتماعية والعادات. فنحن كبشر نكتسب من بيئتنا معظم أنماط التعبير العاطفيّ، وإن كان يجمعنا العديد من أساليب التعبير.
أعظم امتحانات النساء... لماذا يجب على كل فتاة أن تفكّر مليًّا قبل الزواج؟
حين نتحدّث عن البلاءات التي تمر بها أي أُنثى في هذا العالم، فهذا لا يعني أنّ الذكور مستثنون منها أو أنّهم قد عبروها بنجاح. لكن لا شك بأنّ هناك أنواعًا من الامتحانات الإلهية ترتبط بطبيعة التكوين النفسيّ والاجتماعيّ لشريحة محدّدة من الناس. وإنّما تنشأ هذه الفتن والاختبارات من الظروف الاجتماعية التي تحيط بهؤلاء، نظرًا للثقافة والتربية السائدة في بيئتهم.
قبول النصيحة شرط النجاح.. في الحياة الزوجية
تثبت المشاهدات الكثيرة وجود علاقة وطيدة بين تقبّل النصيحة وتحقيق النجاح. ولا غرابة في ذلك؛ لأنّنا كبشر ندرك حاجتنا للهداية حين نعزم على إنجاز أي شيء بصورة صحيحة، سواء كان بناء بيت أو إتمام مشروع أو زواج. وإنّما يقوى هذا الإدراك ويصبح جزءًا أساسيًّا من شخصيّتنا حين نمتلك المعرفة الصحيحة بطبيعة النفس البشرية وهي أنّها عين الجهل.
سر السعادة الزوجية
يقدّم الزواج الكثير من المتع والفوائد والثمار الطيبة. أكثر الذين يُقدِمون على الزواج يبتغون من ورائه مختلف أشكال السعادة واللذة والسرور. المبالغة في توقّعاتنا من الزواج أمرٌ سيئ، والتقليل من رغباتنا منه لا يقل سوءًا.
القوّة الحقيقيّة للمرأة (للنساء فقط)
المرأة القويّة ذخرٌ وكرامة للمجتمع. وكل من يسعى لإضعافها فإنّه يعمل على إضعاف المجتمع نفسه بذكوره وإناثه. القوّة للمرأة حصانة وصيانة، والمرأة الضعيفة عُرضة لكلّ أشكال الأخطاء. لكن أين تكمن القوّة الحقيقيّة للمرأة؟ وكيف يمكنها أن تحصل عليها؟
كيف نعرف أنّ زواجنا يتّجه نحو الفشل؟
هل يمكن أن يكون زواجنا متّجهًا نحو الفشل ونحن غافلون؟كثيرون استفاقوا على حين غرّة ليروا زواجهم وقد انهار وهم عاجزون عن فعل أي شيء؟ما الذي يوصل زواجنا إلى هذه المرحلة التي يستحيل معها الإصلاح؟
زواجنا بين الحقوق والمودّة (للرجال فقط)
"يقول محمود: حين دخلتُ البيت وجدتُ زوجتي منشغلةً باستقبال رفيقاتها وكأنّها أمّ العروس؛ لقد كنتُ جائعًا ومتعبًا واحتجتُ إلى السكينة التي اعتادت زوجتي إلقائها عليّ بمجرّد رجوعي من العمل. لقد كان الفرح الظّاهر على زوجتي من وجود رفيقاتها أكبر ممّا يحصل لها حين تستقبلني بعد غيابي، وكأنّها كانت في أسعد لحظات حياتها! كانت تعلم أنّني أحتاجها الآن، لكنّها لم تبدِ أي إدراك لذلك، بل تابعت شؤون ضيفاتها العزيزات وكأنّ شيئًا لم يكن"
الزواج في مدرسة الإيمان
ما هو الحب؟ وما هو الزواج؟ وهل الحب شرط لنجاح الزواج؟ هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب بالإضافة إلى العديد من الأسئلة الأخرى التي تفرضها الحياة في عصر الإنترنت. فلننظر إلى الزواج قبل اشتعال نيران العشق وقبل انطفاء شعلة الحب. الزواج في مدرسة الإيمان الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب:17*17غلاف ورقي: 264 صفحةالطبعة الأولى، 2016مللحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:
الزواج من نساء اليوم!
أي الثقافتين تختار: تلك التي تدعو إلى إطلاق العنان للمرأة لتثبت ذاتها وتبلغ الآفاق! أم تلك التي تدعو إلى التزام المنزل وطاعة الزوج والخضوع له! أم يوجد طريق ثالث؟
كيف أصبح مستشارًا في قضايا الزواج؟
كيف أصبح مستشارًا في قضايا الزواج؟
زوجتي متطلبة جدًّا
ما هي الأسباب التي تجعل الزوجة متطلبة؟ وكيف نتعامل مع هذه الحالة بحيث نعيد السعادة إلى زواجنا؟
زوجي لا يبادر أبدًا
إنّ من أخطر الأمور التي تهدد الزواج هو أن نقيّم علاقتنا الزوجية على أساس التقارب الجنسي.