
كيف أعالج اضطرابي القلبي
كيف أستطيع معالجة الاضطراب القلبي الذي لا سبب واضح له، حتى لو كان القرآن يذهب به، ولكن سرعان ما يعود؟

أنا شخص لا أتفاعل مع من حولي حتى مع عائلتي، كيف يمكن لي الخروج من هذه الحالة؟
انا شخص لا أتفاعل مع من حولي ولا حتى مع زوجتي وأطفالي، أشعر بأن قلبي خالٍ من أي حب، حتى الآن لم أجد من يشعل الحب في وجودي، وهذا يشعرني بالألم الشديد واليأس، كما يشعرني بالذنب تجاه عائلتي لأنني قاصر عن تقديم الحب والحنان الذي يحتاجونه

أين يقع كل من العقل والقلب في سلوكنا إلى الله
يعتبر البعض أنّ العقل يكون مانعًا أمام القلب للارتباط بالله تعالى، كما يُقال أيضًا أن القلب يمكن أن يسبق العقل في الوصول إلى الحقائق وإلى الله عز وجل. فهل يمكن توضيح الأمر أين يقع كل من العقل والقلب في عملية السير والسلوك وما هو الارتباط بينهما؟ وما هو المقصود بسبق القلب للعقل، أو كون العقل مانعًا أمام القلب؟

هل يكفي الإيمان القلبي؟
لماذا ينبغي أن نحصل على أدلة على ما نؤمن به؟ ألا يكفي الإيمان القلبيّ؟

أنا كثيرة التقلب في حالاتي المعنوية، ما السبب؟
يحدث معي أنّني أعيش اليوم مثلًا حالات معنوية عالية جدًّا، وفي اليوم التالي مباشرة ومن دون سبب واضح أشعر بالقسوة في قلبي وكأنني انقلبت إلى الحالة المقابلة تمامًا. هل من تفسير لذلك؟

خطيبتي لا تتفاعل مع الأشياء التي أتفاعل معها
أرى الكثير من الأشياء التي تعجبني كالأنشودة أو كتاب جميل، وأحب أن أتشارك هذا الشيء مع خطيبتي، ولكن حين أُرسل لها هذا الشيء أراها غير مهتمة أو لا تتفاعل معي. بينما إذا أرسلت هذا الشيء نفسه إلى صديقي، أراه يتفاعل معه ويعطي رأيه. هذا الموضوع يزعجني، فما هو الحل؟

متى تستقر حالة القلب فلا يُبتلى بالإدبار؟
نحن نعلم أن للإنسان إقبال وإدبار؛ هل هذا الحديث يشمل كل مراحل حياة الانسان _ أي مع تقدمه بالإيمان هل يمكن أن لا يحصل عنده إدبار_ ولماذا الادبار متعمد؟ هل فقط كي لا يصاب بالعجب أو هناك شيء اعمق من ذلك؟

دور اليقظة في السفر إلى الله... كيف نعمل على تنوير قلوبنا بالنور العظيم؟
إذا كان هناك جملة واحدة تختصر قضية السير والسفر إلى الله تعالى، فهي تلك التي وردت في الحديث الشريف: "التَّجَافِي عَنْ دَارِ الْغُرُورِ وَ الْإِنَابَةُ إِلَى دَارِ الْخُلُودِ وَالِاسْتِعْدَادُ لِلْمَوْتِ قَبْلَ نُزُولِه".[1]الدنيا هي دار الغرور لمن اتّخذها مقرًّا وغاية، والآخرة هي دار السرور والسعادة لمن جعلها هدفًا ومقصدًا.

قرأتُ لك: الطريق إلى الله
كتابٌ استطاع أن يجمع ما بين بساطة وسهولة البيان، والإشارة إلى مطالب سلوكية عميقة ومهمّة، فجاء مخاطبًا للعقل والقلب معًا، بعيدًا عن المصطلحات العرفانية والفلسفية الصعبة، محافظًا على الأصالة في الطرح، مستفيدًا من أخبار أهل البيت(ع)؛ وإن لم يعمد الكاتب إلى ذكر أسانيد هذه الأحاديث ونقل خصوص ألفاظها، وذلك إيماناً منه بأنّ "مضامينها بعد التنبيه والتنبه عليها هي ممّا تصدقها العقول السليمة وتشهد بها الفطرة المستقيمة"، فجاء الخطاب انسيابيًّا، خفيف الوقع، يطرق باب القلب ويحدث فيه ذكرا.

كيف نصلح ما بيننا وبين الله تعالى؟
لأنّ الله ينظر إلى قلوبنا، فالإصلاح ينبغي أن يبدأ من القلب. وبصلاح القلب تصلح الأعضاء والجوارح لأنّ القلب أميرها وقائدها.

الحياة الجميلة للإنسان المؤمن... كيف نملأ حياتنا بالفرح والبهجة؟
لكلّ إنسان آمن بسعة رحمة الله، حياة صاخبة مذهلة. فهو يعتقد بأنّ الله تعالى قد أعدّ له كل خير وكمال، وهو يفيضه على كلّ الكائنات دون حظرٍ أو انقطاع. فالحياة بالنسبة إليه مليئة بالفرص، ولا شيء يجعلها بهيجة مفرحة مثل اغتنام هذه الفرص والاستحواذ عليها.

الحياة الأخلاقية للمسلم الواقعي... بهجة النفس والناس
إذا كانت الحياة الروحية عبارة عن التنعّم بما وراء هذه الدنيا أو بالروح الأعظم المحيط بكلّ العوالم، فإنّ الحياة الأخلاقية تتبلور في ظلّ التنعم والاستمتاع ببهجة النفس والناس. والعنوان الأكبر للحياة الأخلاقية هو السلام؛ ففي ظلّ السلام يمكننا أن نكتشف الجمال الكامن في النفوس البشريّة ونتنعّم به؛ ومن هذه النفوس وأوّلها نفس كلّ واحدٍ منّا.

لماذا لا يتفاعل ولدي مع آيات الوجود وعجائبه؟
كل من تمتّع بالحد الأدنى من العقل استطاع أن يدرك القضايا الكبرى في الحياة؛ وذلك لأنّ علائمها وآياتها واضحة وجلية. وإنّ ما تطمح إليه التربية الإسلامية هو أن يتعدّى العلم والإدراك نطاق التصديق ويصل إلى مقام الإيمان والطمأنينة. فالآثار الطيّبة للعلم والمعرفة لا تتحقّق إلا في ظلّ الإيمان الذي يغذّي القلب ويستقر فيه.

عشر قواعد لحياة روحية عظيمة
عشر قواعد أساسيّة تدلّنا على كيفية الوصول إلى حياة روحانية صاخبة فوّارة طيّبة مفعمة بالنشاط والاندفاع. 10 قواعد لحياة روحية عظيمة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 7.5$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

أطوار القلوب
بأسلوب يراعي الإيجاز والتسهيل، مزدان بالرسوم والصور التعبيرية المميزة، يسعى الكتاب لتقديم الرؤية الشاملة لأحوال القلوب وأطوارها ومنازلها وآثار كل مقام وعلاماته، ليكون هذا الكتاب دليلا مرشدًا لكل من يحب أن يتجول في عالم المعنويات والروح دون أن يغرق في المصطلحات والتعقيدات العلمية.إنه دليل موجز لرحلة السالكين في عالم المعنى. أطوار القلوب الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 19.5*19.5غلاف ورقي: 96 صفحةالطبعة الأولى، 2008م

كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا
في عالم اليوم حيث تتلاقى الحضارات وتتصادم الثقافات، تبرز الأديان كمحور أساسي في كل هذا التفاعل. وما أحوجنا إلى تقديم ثقافتنا الأصيلة في بعدها العملي المعاش الذي يطلق عليه عنوان نمط العيش.وفي هذا الكتاب سعى المؤلف إلى عرض القيم الإسلامية المحورية في قالب الأسلوب والنمط الذي يميز حياة المسلم الواقعي الذي ينطلق من عمق إيمانه والتزامه بمبادئ الإسلام وقيمه السامية. كيف أحيا مسلمًا وأعيش سعيدًا الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 288 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-037-8 السعر: 12$

سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:

إشراقات الروح
لقاء الله هو الغاية القصوى من حركة الكائنات. لقاء الله هو الوجه الأبرز للمعاد الذي يعني العود إلى المبدأ. لقاء الله هو الحقيقة الكبرى التي ستتجلّى يوم القيامة.لقاء الله هو الهدف الأسمى لسير السالكين ورحلة العابدين ووجود المسلمين.فكيف سيكون هذا اللقاء؟ وكيف ينبغي أن نستعد له؟ إشراقات الروح الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-036-1 السعر: 10$

1- الحياة المعنوية - مقدمة
ماذا تعني لك الحياة المعنوية؟ ولماذا لا يمكن للإنسان أن ينفك عن الروحانية؟ ما هي أهمية أن تكون إنسانًا روحانيًا؟ ولماذا اهتم الإسلام بهذا البعد أكثر من أي شيء آخر؟

المقالة الأولى، الفصل 10: في طريق تحصيل حضور القلب
وما هي أهم النصائح المفيدة في تحقيق التركيز القلبي والتوجه المعنوي في العبادات؟

المقالة الأولى، الفصل 6: في بيان النشاط والبهجة 2
العبادة بلا نشاط وبهجة لا تعطي ثمارها وآثارها الطيبة

3-هل يمنع الله من الروحانية ؟
لماذا يتحمل كل إنسان بمفرده مسؤولية بناء حياة روحية عابقة؟ وما الذي يضمنه الله للإنسان في هذا المجال؟ كيف ظن البعض ظن السوء بالله.

المقالة الأولى، الفصل 8: في بيان حضور القلب 2
كيف نرغّب القلب في الاهتمام بالتوجه إلى الله في العبادات؟

10. إضعاف الاستعدادات الروحية
لما كانت الفطرة القاعدة الأساسية لكل تفاعل روحي، ولما كانت الفطرة تتعرض للتشويه بشكل دائم بفعل العوامل الذاتية والاجتماعية، فكيف يحصل ذلك؟ وما الذي يجري على العقل الذي يعد العنصر المحوري لكل الاستفادات الفطرية؟