كيف يمكننا التمييز بين إن كانت الدراسة بشكل منفرد ضمن برنامج محدد (علوم تطبيقية أو إسلامية) أفضل، أم الدراسة ضمن برامج المدرسة أو الجامعة، التي هي في الوقت الحاضر لا تعطي الطالب العلم المطلوب وخاصة في فهم الحياة والمجتمع؟ ألا يعد تعلم الأشياء الغير مطلوبة ضمن هذه البرامج تضييعًا للوقت والعمر؟

ما هي الكرامات الواقعية للأستاذ والمربي
تحفل الزيارة الجامعة بذكر ووصف مقامات الأولياء وهي مقامات خاصة أولياء الله سبحانه وتعالى. إذا أردنا أن نتعرف إلى مقامات أولياء الله الكاملين فلنقرأ الزيارة الجامعة ونتأمل بمضامينها.

الرحلة العلمية الموسوية٣
متى يكون العلم هاديًا؟

أنا شاب لا أرى لحياتي قيمة
أنا شاب ملتزم وأسعى لتحصيل العلوم في سبيل معرفة الله والهدف من الخلق، أنا أعلم أن الهدف الأساس للحياة هو العبادة وأن العبادة تحتاج إلى نية القربة والقربة لا تتحقق إلا بعد معرفة الله لذلك، ما زلت أسعى في طلب العلوم التوحيدية، ولكن ماذا بعد؟! يبقى سؤال في نفسي يقول: "أنت لشو عيشتك!" لا أجد معنى لحياتي فلو كنت عدمًا لما تغير شيء في مسار الخلق! لماذا أنا على هذه الدنيا ما هو دوري ما هي المهمة الموكلة إلي؟

كيف أطمئن إلى صحة منهج من آخذ منه علمي؟
أنا مهتمة جدًّا بتقوية علومي الدينية لذا أحرص على قراءة نتاج أهم العلماء. ولكن أحيانًا يوجد تضارب في تصنيف بعض العلماء فأجد آراء توصي بقوة بقراءة نتاجهم وأخرى تصفهم بالمنحرفين عقائديًّا. هذا الأمر يخيفني جدًّا لأنني أخشى أن تتسرب إليّ أفكار مضللة دون أن أدري، وفي الوقت نفسه أخاف من أن تفوتني معارف مهمة إن أنا امتنعت القراءة للعلماء مثار الجدل.

هل يمكن خدمة المشروع الإلهي من دون الدراسة في الحوزة؟
هل يمكن لمحبٍ للفكر ولإحياء ونشر الدين الإسلامي في العالم أن ينوي القيام بمشروع ضمن اختصاص معين وأن يعتمد على الأصالة والاستقلال الإسلاميين دون الدراسة في الحوزة؟ أم يمكن أن يجمع بين اختصاصه وتحصيله للعلوم الإسلامية بشكل جانبي مستقل عن برنامج الحوزة كاملًا

كيف نصبر على ما لم نحط به علمًا؟
نبي الله موسى لم يقدر أن يصبر على أمر لم يقدر أن يفسره، وكذلك النبي الخضر كان يتوقع منه أن لا يصبر، فكيف نفسر الحث على الصبر والتأكيد على أهميته ولا يوجد سبب واضح للصبر؟

ما هي مسؤوليات طالب العلم الدينية؟
ما هو تكليف العصر فيما يختص طلب العلم الديني؟ هل أنكب على الكتب الفقهية والاصولية او على الفلسفة والامور العقائدية ؟ كيف امكن نفسي لمتطلبات العصر لاسيما الفلسفة الغربية

كيف نجمع بين الآيات التي تحث على طلب العلم وتلك التي تنهى عن السؤال عما لا يعلم؟
إذا كان طلب العلم واجبًا والله يحث عليه بقوله {فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون} وندعو للازدياد منه دوما {رَبِّ زِدْني عِلْما}، فلماذا نجد آيات تحذرنا من طلب العلم الذي لا نعلمه كقوله {ولا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْم} وآية {َلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْم}، أوليس طلب العلم هو بحثًا عن الإجابات على الأمور المجهولة لدينا؟

الرحلة العلميّة الموسوية 2
ما هو هدف التعلّم؟ كيف نحدّد ما هو العلم المطلوب؟ ما هي شروط وآداب طلب العلم؟

من هو الروحاني؟
عن الإمام زين العابدين(ع) قال: "العقل رائد الروح".الذين يتوقون إلى المقامات العرفانية، إلى الحالات الروحية العالية إلى الأنس بالله، إلى الشعور بحضور الله هؤلاء هنيئًا لهم وطابت نفوسهم لأنّهم أدركوا أعظم ثمار الدين والإسلام. الذي لا يبحث عن هذه الثمار الطيبة في تدينه وسعيه في الحياة هذا الإنسان طلب الشجرة ولم يطلب الثمرة.

هل تؤيدون انتقاد العلماء علنًا؟
هل تؤيدون انتقاد بعض العلماء الجيدين علنًا وهل هو من الحكمة؟

كيف أحدد العلم المطلوب والعلم غير المطلوب؟
هل يمكنني التهرب من تعلم علم معين حتى لا أتحمل تبعات مسؤولياته، كأن لا أتعلم قيادة السيارة حتى لا أُستنزف من قبل العائلة في تلبية طلباتهم وإيصالهم إلى هنا وهناك؟

بحثًا عن المرشد والمربي
يوجد سؤال حول ضرورة وجود مرشد ومربي في حياتنا. وهذا المصطلح قد يختلف بين مدرسة وأخرى على مستوى السير والسلوك والتصوف والعرفان وغير ذلك. حين نسمع عن المرشد والمربي والأستاذ يتبادر إلى أذهاننا الكثير من المعاني وعلينا أن نحقق بشأن هذه القضية، أولًا ينبغي أن نعرف ما الذي يعنيه هذا المصطلح وثانيا نتحدث عن ضرورة وجود المربي في الحياة، وبعدها نتساءل حول المسؤوليات المرتبطة بعلاقتنا بالمرشد والأستاذ.

الرحلة الموسوية العلمية
هل أنّ العلاقة بالعلم هي علاقة آنية أو هي ذات طبيعة توصلية (أي بعد أن نؤدي المطلوب تسقط)؟ما هي ماهية العلم؟ما هي دوافع طلب العلم؟كيف يكون طلب العلم للنجاة من الهلاك وأي هلاك وضعناه أمام أعيننا؟لماذا يختص الله من يشاء من عباده بالعلم اللدني؟

كيف نعلم أننا نتبع الدين الحق؟
إذا كانت كل ديانة تتدعي أنها هي الفرقة الناجية وأنها هي على حق، كيف يمكننا أن نطمئن أن ديننا هو الدين الصحيح؟ ومن أين نبدأ في البحث عن الحقيقة؟

أين يُعد التحصيل العلمي أفضل في أوروبا أو لبنان؟
هل الحياة في بلدان أوروبا والغرب من الناحية المعيشية هي حقًا أفضل من العيش في البلدان العربية بحيث يتفرغ الشخص للتحصيل العلمي والعمل البحثي بشكل ينمي شخصيته العلمية؟ وهل من الصحيح ان أذهب إلى هناك لطلب العلم؟ حيث يشكل البعض أنك سوف تتلقى العلوم القائمة على الرؤية الغربية و بذلك سوف تتبنى رؤيتهم، لكننا نحن في بلدنا ندرس المناهج الغربية أيضًا في حين أن جودة التعليم هناك أفضل، فما العمل؟

معضلة العلم الكبرى
كل من يتأمّل قليلًا في أحوال المجتمعات الاقتصاديّة والأمنيّة والمناخيّة والبيئيّة، يدرك أنّ هناك مشاكل كبرى يصل بعضها إلى حدّ التّهديد بالفناء والكارثة العظمى. هذا، بالرّغم ممّا يُقال عن بلوغ البشريّة شأوًا عظيمًا في العلم والمعرفة. وقد أطلق بعض المفكّرين على هذا العصر عصر العلم، باعتبار أنّ المجتمعات البشريّة باتت تلجأ إلى العلم والعلماء لحلّ مشاكلها أو تحقيق مآربها المختلفة.

حين يصبح العلم كلّ شيء: ما هو دور المدرسة في تزكية النّفوس؟
حين يُطرح موضوع تزكية النّفس وتهذيبها، فلا شك أنّنا سنكون أمام قضيّة عمليّة. فالتزكية فعل والتّهذيب عمل، ولهذا قيل أنّ تهذيب النّفس لا يمكن أن يتحقّق من دون مجاهدة وسلوك.

معضلة الكتاب المدرسي.. لماذا ينبغي أن لا يكون هناك كتاب مدرسي؟
لعب الكتاب المدرسي دورًا مهمًّا في تقديم المعارف الميسرة في مختلف المراحل المدرسية، بأسلوبٍ يزيل عن كاهل الطلاب الكثير من الجهد؛ لكنّه في الوقت نفسه أدّى دورًا سلبيًّا للغاية يمكن اختصاره بأنّه ضيّق أفق التلميذ وأضعف دور الكتاب كمصدر للمعرفة. غالبًا ما ينظر تلميذ المدرسة إلى الكتاب على أنّه المرجع الوحيد للمعرفة. فقد تم إعداد الكتب المدرسية لتكون مغنية وافية في الظروف التي لا يمكن للتلميذ أن يصل إلى أي نوع من المصادر المعرفية المرتبطة بالقضايا التي يدرسها.

كيف يكسب المعلم احترام تلامذته؟
الاحترام يجلب الأدب، والأدب يجلب الطّاعة، والطّاعة تجلب النّتائج الرّائعة. إنّه حلم كل معلم على وجه الأرض؛ إلّا أنّ الواقع هو أنّ أكثر المعلّمين يكدحون من أجل تحصيل الحدّ الأدنى من الاحترام. وفي سعيهم هذا، يخسرون عنصرًا جوهريًّا يحتاج إليه كل متعلّم، وهو المحبّة.

ثورة العلم الحقيقية.. الطريق الأقصر لإصلاح المجتمع
إنّ الطريق الوحيد لنشر الفضائل في أي مجتمع، والحد من مخاطر الرذيلة وانتشار المعاصي، يكمن في أمرٍ واحد وهو: رواج روحية طلب العلم؛ فالعلم هو الخير الفريد الذي يمكن أن يشبع روح الإنسان إلى الدرجة التي لن يشعر معها بالرغبة في طلب الدنيا ومتاعها الزائل؛ ومتى ما انعدمت هذه الرغبة الدنيئة وزالت دوافعها المنحطة انقطع معها أصل الخبائث واستؤصل جذر الرذائل.

لماذا يعدّ الكتاب أهم من كل الأسلحة؟ وما الذي ينبغي أن نفعله في هذا المجال
هل تعلم أنّ كتاب الحكومة الإسلامية للإمام الخميني كان القاعدة الكبرى لانطلاقة ثورة شعبية عارمة؟ وهل تعلم أنّ الإمام الخميني نفسه قال إنّني سأجعل فرائص الشاه وقادة جيشه ترتعد بقلمي هذا؟ وهل تعلم أنّ القائد الحالي للثورة الإسلامية هو صاحب أطروحة بناء الحضارة الإسلامية الجديدة التي يقول فيها أنّ وسيلته الأساسيّة لتحقيق هذا الهدف هو الكتاب؟ فأين نحن من الكتاب، ولماذا تخلّفت هذه الوسيلة عن دورها المحوري في مجتمعنا؟

فلتتواضع المدارس... لماذا تعدّ نزعة الاستبداد العلمي عدو التعليم؟
تمارس مدارس اليوم نوعًا من الاستبداد العلمي لا يقل خطورة عن الاستبداد الإداري الذي يضحي بإحدى أهم القيم الإنسانية المرتبطة بالحرية والاستقلالية. إنّ الحرية الفكرية التي تُعد من أهم عناصر التكامل العلمي، تتعرض في النظام المدرسي ـ ومنذ أن تم استيراد شكل المدرسة التعليمية الغربية ـ للإضعاف المستمر.

متى يكون العلم قوة وسلطانًا؟
تثبت التجارب الكثيرة أنّ من يعلم قوانين الأشياء يمكن أن يمتلك القدرة على تسخيرها؛ سواء كانت هذه الأشياء جمادات أو كائنات حية، وسواء كانت هذه الكائنات الحية أفرادًا أو مجتمعات. لهذا، فإنّ الهدف الأساسي لأي باحث في المجالات العلمية المختلفة هو أن يكتشف القوانين، والتي يمكن التعبير عنها أحيانًا بصورة معادلات رياضية أو رموز اختصارية.

10 أسرار لعظمة الشخصية... ما الذي يمكن أن نتعلمه من العظماء؟
منذ حوالي أربعين سنة وأنا أجول في عالم الإمام الخميني، في شخصيته وصفاته وأفعاله وإنجازاته؛ ولم يتوقف هذا الرجل الروحاني عن إذهالي أبدًا.

معادلة التكامل الكبرى
يقدّم رؤية منهجيّة تربط بين جميع عناصر الحياة والكون وفق معادلة واحدة. ولهذا، فإنّك سوف تلاحظ عملية بناء مستمرّة من بداية الكتاب إلى آخره، تشرع بتأسيس مقدّمات ضروريّة لفهم القضية ومنطلقاتها، ثمّ تمرّ على ذكر العناصر الأساسية للحياة، لتقوم بعدها بالجمع بينها والتركيب، لتخرج في النهاية بمعادلة شاملة لا تترك من مهمّات الحياة شيئًا. معادلة التكامل الكبرى الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 21.5*28غلاف ورقي: 336 صفحةالطبعة الأولى، 2016مالسعر: 15$ تعرّف إلى الكتاب من خلال الكاتب للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم أن تطلبوه عبر موقع جملون على الرابط التالي:

لماذا أتعلم؟
ما يهدف إليه هذا الكتاب هو تعميق نظرتك إلى العلم ودوره وأهميّته في حياتك، حتى تقبل عليه بكل وجودك، لأنّه أعظم خير يصيبه الإنسان في هذا العالم. وحين تقدّر أهمية العلم وموقعيته تصبح مستعدًّا للبحث حول هدفه وغايته وكيفية تحصيله. كن عالمًا حقيقيًا تهتدي إلى العمل المطلوب. لماذا أتعلّم؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

العلم المقدّس
بحث حول العلم وطلبه وآفاته عند الإمام الخميني. العلم المقدّس إعداد ونشر: مركز باء للدراساتحجم الكتاب: 14.5*21.5غلاف ورقي: 88 صفحةالطبعة الأولى، 2001م ISBN: 9953-22-055حالة الكتاب: نافد

مختصر معادلة التكامل
هذه الطبعة المختصرة لكتاب "معادلة التكامل الكبرى" الذي يبيّن مدى سعة الإسلام وشمول رؤيته ومنهجه لكلّ شيء في الوجود. كيف لا؟ والله عزّ وجل هو المبدأ والمنتهى.. نقدّمها لقرّائنا الذين يودّون أن يحصلوا على معرفة أوّليّة بتلك المعادلة الكبرى، أو للذين لا يجدون الوقت الكافي لمطالعة الكتب الكبيرة. مختصر معادلة التكامل الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 200 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

قصة العلم
ما هي قصّة العلم عند الأنبياء؟ ولماذا تختلف عن قصص العلم الأخرى؟ وما هي العلوم التي أراد الأنبياء أن يعلّمونا إيّاها؟ لكن هناك من لا يريد لنا أن نتعلّم، لماذا ذلك؟ وما هي قصّة العلم في أيّامنا هذه؟ قصّة العلم الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*20غلاف ورقي: 32 صفحةأعمار: 9+الطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-474-014-9السعر: 7$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

3. أركان المجتمع العلمي، دور المفكّر في بنائه
لكي يتحقق المجتمع العلمي لا بد من تشكّل سلسلة من الحلقات تبدأ من المنبع الحقيقي لتصل إلى الإبداع والفن فما هي هذه الحلقات وكيف تتصل وتتواصل؟

2. من أين ننطلق لنصنع المجتمع العلميّ؟
هل تعلم أنّ المجتمعات البشرية تعاني كثيرًا من الجهل؟ المجتمعات الإسلامية اليوم لا تمتلك الكثير من المعارف والعلوم التي تحتاج إالها في إدارة شؤونها وتحقيق التقدم والازدهار.. هل تعلم أنّ القرآن الكريم يتضمن كل ما تحتاج إليه البشرية من معارف وإنّه المصدر االوحيد للعلم فكيف نصل إلى معارف القرآن؟

4. ضرورة الرجوع إلى المصدر الحقيقي للعلم والمعرفة
إذا كان الله هو المصدر الأوحد للعلم فكيف يفيض بالعلم على كل مجتمع؟ وكيف نتصل بهذا الفيض العلمي؟ ومتى يكون العلم سببًا لانهيار أي مجتمع؟

5. ضرورة الإنتاج الفكري في المجتمع العلمي
يحتاج المجتمع العلمي إلى المفكرين لأنّهم يقومون بتطبيق مبادئ الإسلام والاجتهاد وأصول الشريعة على الواقع المُعاش والقضايا الزمانية، ففي كل عصر وزمان هناك مقتضيات تنشأ من التطوّر والتحوّل الاجتماعي والسياسي والتكنولوجي، وكل هذه تؤدي إلى نشوء قضايا تحتاج إلى عملٍ فكريٍ أصيل.

المقالة الأولى، الفصل 2: في مراتب مقامات أهل السلوك 1
العلم هو اللبنة الأولى والقاعدة الأساسية التي يبني الإنسان كماله عليها. فبدون العلم والمعرفة لا يمكن أن يستقر الإيمان أو يثمر. فما هو العلم المطلوب وكيف يصبح وسيلة للإيمان؟