
التوبة
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهَبٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ عَلَيْهِ السَّلام يَقُولُ:» إِذَا تَابَ العَبْدُ تَوْبَةً نَصُوحاً أَحَبَّهُ اللهُ فَسَتَرَ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. فَقُلْتُ: وَكَيْفَ يَسْتُرُ عَلَيْهِ؟ قَالَ: يُنْسى مَلَكَيْهِ مَا كَتَبَا عَلَيْهِ مِنَ الذُّنُوب، ثُمَّ يُوحى إِلَى جَوَارِحِهِ: اكْتُمِي عَلَيْهِ ذُنُوبَهُ ويُوحي إِلى بِقَاعِ الأَرْضِ: اكْتُمِي عَلَيْهِ مَا كَانَ يَعْمَلُ عَلَيْكِ مِنَ الذُّنُوبِ. فَيَلْقَى الله حِيْنَ يَلْقَاهُ ولَيْسَ شَيْءٌ يَشْهَدُ عَلَيِْه بِشَيْءٍ مٍنَ الذُّنُوبِ.

الحديث 23: المراء والجدل
الدرس 27 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

ما الخطأ في أن أُعجب بنفسي؟
ما هي علاقة العجب بالإيمان؟ وما هو الفرق بين العجب والكبر؟

تعرّف إلى النفاق ومخاطره
ما معنى النفاق؟ ما هي الأبواب التي يمكن أن يتسلل منها النفاق إلى سلوكيّاتنا؟ لماذا عُدّ أشدّ من الزنا؟ ومتى يؤدّي بالإنسان إلى الكفر؟

هل أنا حسود؟
ما هو الحسد؟ وكيف ينشأ في أنفسنا؟ كيف يؤثر على إيماننا؟ كيف نتخلّص منه؟

كيف يمكنني التحكّم بنفسي فلا أغضب؟
الغضب منشؤه، وخامته وآثاره، علاجه

غوامض مرض التكبّر
اين تكمن خطورة الكبر؟ هل يمكن أن نكون مصابين بالكبر ونحن لا ندري؟ كيف يمكننا اكتشاف هذا المرض في أنفسنا؟ وما هو السبيل للتخلّص منه؟

كيف يساهم التفكّر في تهذيب النفس؟
عن أبي عبد الله عليه السلام قال:«كان أمير المؤمنين عليه السّلام يقول: نَبَّهْ بَالتَفَكُّرِ قَلْبَكَ وَجافِ عَنِ اللَّيْلِ جَنْبَكَ وَاتَّقِ اللهَ رَبَّكَ»

أين يُعد التحصيل العلمي أفضل في أوروبا أو لبنان؟
هل الحياة في بلدان أوروبا والغرب من الناحية المعيشية هي حقًا أفضل من العيش في البلدان العربية بحيث يتفرغ الشخص للتحصيل العلمي والعمل البحثي بشكل ينمي شخصيته العلمية؟ وهل من الصحيح ان أذهب إلى هناك لطلب العلم؟ حيث يشكل البعض أنك سوف تتلقى العلوم القائمة على الرؤية الغربية و بذلك سوف تتبنى رؤيتهم، لكننا نحن في بلدنا ندرس المناهج الغربية أيضًا في حين أن جودة التعليم هناك أفضل، فما العمل؟

دخلت عالم السير والسلوك مؤخرًا ولكن عقائدي بدأت تهتز، ما الحل؟
أحاول أن أدخل عالم السير والسلوك، لكن ما إن وطأت قدماي هذا العالم حتى بدأت الاهتزازات العقائدية تبرز لدي. فبدأت أشكك بوجود الله تعالى رغم امتلاكي للأدلة العقلية على وجوده ووحدانيته، ورغم أنّني أتوجه إليه بمعرفته وأتوجه إليه بمناجاتي، وقد حصلت على بعض الالتذاذات في الصلاة لم أكن قد خبرتها من قبل. فما الحل لمشكلتي؟

كيف أحدد العلم المطلوب والعلم غير المطلوب؟
هل يمكنني التهرب من تعلم علم معين حتى لا أتحمل تبعات مسؤولياته، كأن لا أتعلم قيادة السيارة حتى لا أُستنزف من قبل العائلة في تلبية طلباتهم وإيصالهم إلى هنا وهناك؟

كيف نجمع بين الآيات التي تحث على طلب العلم وتلك التي تنهى عن السؤال عما لا يعلم؟
إذا كان طلب العلم واجبًا والله يحث عليه بقوله {فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون} وندعو للازدياد منه دوما {رَبِّ زِدْني عِلْما}، فلماذا نجد آيات تحذرنا من طلب العلم الذي لا نعلمه كقوله {ولا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْم} وآية {َلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْم}، أوليس طلب العلم هو بحثًا عن الإجابات على الأمور المجهولة لدينا؟

هل كتم العلم لحفظ مورد الرزق مصداق للحديث من كتم علمًا؟
يقول الرسول (ص): "من كتم علما نافعا الجمه الله يوم القيامة بلجام من نار". هل أن كتم بعض أسرار العلم عن الغير، بحيث إن هذه الأسرار تشكل نقطة قوة وتميز للإنسان المؤمن عن غيره، بحيث تكون مصدرًا للكسب والعيش، وفي حال تمت إشاعتها قد يفقد هذا الإنسان مصدر قوته وأفضليته وبالتالي رزقه, خاصة بعد بذله الوقت والجهد لتحصيلها، فهل هكذا إنسان هو من مصاديق من يتعرض له هذا الحديث الشريف؟

لو حصل تزاحم بين طلب العلم وتأدية الصلاة أول الوقت، أيهما يقدم؟
يتعارض توقيت صف مادة العقيدة مع تأدية الصلاة في أول الوقت، وحين علم المدرس بذلك روى لي رواية مفادها أنّ طلب العلم مقدّم على الصلاة، فهل يوجد موارد تقدم فيها طلب العلم على الصلاة؟ أحتاج لأن أعرف حتى أحدد موقفي هل أخرج من الصف من دون إذن المدرس لتأدية الصلاة، أم أبقى لحين انتهاء الحصة، ومن ثم أصلي؟

هل يمكن الوصول إلى المعارف العظيمة من دون سلوك طريق العلم المعروف؟
هل صحيح أن الحاج دولابي أصبح عارفًا من دون أن يدرس أصول الدين؟ لأن هناك أناس يحتجّون بذلك ليقولوا أنه يمكن الوصول من دون طلب العلم؟

ثورة العلم الحقيقية.. الطريق الأقصر لإصلاح المجتمع
إنّ الطريق الوحيد لنشر الفضائل في أي مجتمع، والحد من مخاطر الرذيلة وانتشار المعاصي، يكمن في أمرٍ واحد وهو: رواج روحية طلب العلم؛ فالعلم هو الخير الفريد الذي يمكن أن يشبع روح الإنسان إلى الدرجة التي لن يشعر معها بالرغبة في طلب الدنيا ومتاعها الزائل؛ ومتى ما انعدمت هذه الرغبة الدنيئة وزالت دوافعها المنحطة انقطع معها أصل الخبائث واستؤصل جذر الرذائل.

هل جربنا العلم لحل مشاكلنا الاقتصادية؟ إن لم نعبر الرؤية لن ندرك العلم
رغم أنّ الاقتصاد يُعد من فروع العلوم الأكاديمية، لكنّنا نرى أنّ معظم السياسيين والمسؤولين في العالم يتعاملون معه كمذهبٍ أو رؤية فلسفية نابعة من الفلسفة. ولعلّ سبب هذه المقاربة يرجع بالدرجة الأولى إلى مشاهدتهم لإخفاق الاقتصادات التي يُفترض أنّها اعتمدت على العلم.

حين يصبح العلم كلّ شيء: ما هو دور المدرسة في تزكية النّفوس؟
حين يُطرح موضوع تزكية النّفس وتهذيبها، فلا شك أنّنا سنكون أمام قضيّة عمليّة. فالتزكية فعل والتّهذيب عمل، ولهذا قيل أنّ تهذيب النّفس لا يمكن أن يتحقّق من دون مجاهدة وسلوك.

هل اكتشفت الثّراء الحقيقيّ؟ الحياة الغنيّة في عالم الكتاب
حين تتّصل بعالم الكتاب وتشعر بأنّ لديك قدرة الوصول إلى المعارف والحِكم والمعاني اللامتناهية المبثوثة فيه من قِبل مئات آلاف الكتّاب والمفكّرين، ستشعر أنّك غنيٌّ حقًّا، وأنّ حياتك متّصلة بالفرص الواسعة.

متى يكون العلم قوة وسلطانًا؟
تثبت التجارب الكثيرة أنّ من يعلم قوانين الأشياء يمكن أن يمتلك القدرة على تسخيرها؛ سواء كانت هذه الأشياء جمادات أو كائنات حية، وسواء كانت هذه الكائنات الحية أفرادًا أو مجتمعات. لهذا، فإنّ الهدف الأساسي لأي باحث في المجالات العلمية المختلفة هو أن يكتشف القوانين، والتي يمكن التعبير عنها أحيانًا بصورة معادلات رياضية أو رموز اختصارية.

معضلة العلم الكبرى
كل من يتأمّل قليلًا في أحوال المجتمعات الاقتصاديّة والأمنيّة والمناخيّة والبيئيّة، يدرك أنّ هناك مشاكل كبرى يصل بعضها إلى حدّ التّهديد بالفناء والكارثة العظمى. هذا، بالرّغم ممّا يُقال عن بلوغ البشريّة شأوًا عظيمًا في العلم والمعرفة. وقد أطلق بعض المفكّرين على هذا العصر عصر العلم، باعتبار أنّ المجتمعات البشريّة باتت تلجأ إلى العلم والعلماء لحلّ مشاكلها أو تحقيق مآربها المختلفة.

اختناق مسيرة العلم في المجتمع.. هل هي سبب الأزمة الحالية؟
“ما زال هناك الكثير مما يمكن أن يقال ويكتب حول الإسلام”، المرشد الأعلى آية الله العظمى الخامنئي حين نتأمل في عمق الثورة الإسلامية في إيران ـ والتي اعتُبرت أعظم حدث وقع في القرن العشرين، ما زالت تردداته مستمرة وستستمر إلى وقت طويل ـ فإننا نلاحظ بأن هذه الثورة كانت انفجارًا وقع بعد أن تهيأت إحدى مقدماته الأساسية، والتي قلما يشار إليها في أدبيات الثورة ـ سواء من قبل محبيها أو أعدائها. وهذه المقدمة الأساسية كانت عبارة عن حدوث طفرة نوعية في إنتاج ونشر الفكر الإسلامي داخل المجتمع الإيراني. ولم تكن هذه الطفرة سوى ثمرة جهود متضافرة لمجموعة من المفكرين والعلماء الذين أعادوا النظر إلى الإسلام من زواية المجتمع والسياسة.

10 أسرار لعظمة الشخصية... ما الذي يمكن أن نتعلمه من العظماء؟
منذ حوالي أربعين سنة وأنا أجول في عالم الإمام الخميني، في شخصيته وصفاته وأفعاله وإنجازاته؛ ولم يتوقف هذا الرجل الروحاني عن إذهالي أبدًا.

فلتتواضع المدارس... لماذا تعدّ نزعة الاستبداد العلمي عدو التعليم؟
تمارس مدارس اليوم نوعًا من الاستبداد العلمي لا يقل خطورة عن الاستبداد الإداري الذي يضحي بإحدى أهم القيم الإنسانية المرتبطة بالحرية والاستقلالية. إنّ الحرية الفكرية التي تُعد من أهم عناصر التكامل العلمي، تتعرض في النظام المدرسي ـ ومنذ أن تم استيراد شكل المدرسة التعليمية الغربية ـ للإضعاف المستمر.

التكنولوجيا وثورة التعليم الكبرى.. كيف سيتعلم التلميذ في سنة واحدة ما يتعلمه اليوم في 12 سنة
يمثل الجانب التطبيقي عنصرًا محوريًّا في التعلّم، وذلك لما له من دورٍ شديد الفاعلية والتأثير في ترسيخ المعرفة وتقوية المهارات المرتبطة بها. وتكشف التطبيقات عن مدى فهم التلميذ للمطالب؛ فكم من تلميذٍ ظن أنّه استوعب المسألة استيعابًا تامًّا، حتى إذا انتقل إلى حل التمارين المرتبطة بها اكتشف أنّه بعيد جدًّا عن فهمها. اللغة والرياضيات والعلوم التطبيقية لا يمكن التطوّر فيها إلا بواسطة التطبيقات والممارسة. كما أنّ البعد التطبيقي يكشف عن العديد من جوانب القضية المطروحة، والتي ما كان بالإمكان الالتفات إليها دونه. ورغم اهتمام المناهج المدرسية الحالية بهذا البعد، حيث نرى كتبها حافلة بالتمارين التطبيقية، إلا أنّها تواجه مشكلة حقيقية فيما يتعلق بالتغذية الراجعة للتلميذ الذي يُفترض أن يقوم بحل المسائل التطبيقية والإجابة عنها، خصوصًا كلما اتّسع نطاق التمارين وكثُر عددها.

عن أولوية العلم في مجتمعنا.. كيف يجب أن تكون العلاقة بين القيادة والعلماء؟
لا ينحصر النقاش حول العلم في أهميته ودوره وتأثيره على صعيد إدارة المجتمع، ولا ينحصر هذا النقاش في حقيقة العلم وتمييزه عن الجهل، وإنّما يتعدى ذلك إلى قضية ذات أهمية فائقة ترتبط بأولوية العلم على صعيد اهتمامات قادة المجتمع وإدارتهم. إن فرغنا من تثبيت قيمة العلم كسلطانٍ وقدرة، واستطعنا أن نتفق على المعنى الدقيق للعلم، يبقى الكلام بشأن موقعيته ضمن دائرة الأولويات؛ وذلك لأنّ العلم لا يأتي لنجدة القادة والمسؤولين كيفما شاؤوا، وإنّما يتطلب منهم سعيًا وطلبًا وتدبيرًا واجتهادًا.

لماذا أتعلم؟
ما يهدف إليه هذا الكتاب هو تعميق نظرتك إلى العلم ودوره وأهميّته في حياتك، حتى تقبل عليه بكل وجودك، لأنّه أعظم خير يصيبه الإنسان في هذا العالم. وحين تقدّر أهمية العلم وموقعيته تصبح مستعدًّا للبحث حول هدفه وغايته وكيفية تحصيله. كن عالمًا حقيقيًا تهتدي إلى العمل المطلوب. لماذا أتعلّم؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

معادلة التكامل الكبرى
يقدّم رؤية منهجيّة تربط بين جميع عناصر الحياة والكون وفق معادلة واحدة. ولهذا، فإنّك سوف تلاحظ عملية بناء مستمرّة من بداية الكتاب إلى آخره، تشرع بتأسيس مقدّمات ضروريّة لفهم القضية ومنطلقاتها، ثمّ تمرّ على ذكر العناصر الأساسية للحياة، لتقوم بعدها بالجمع بينها والتركيب، لتخرج في النهاية بمعادلة شاملة لا تترك من مهمّات الحياة شيئًا. معادلة التكامل الكبرى الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 21.5*28غلاف ورقي: 336 صفحةالطبعة الأولى، 2016مالسعر: 15$ تعرّف إلى الكتاب من خلال الكاتب للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم أن تطلبوه عبر موقع جملون على الرابط التالي:

قصة العلم
ما هي قصّة العلم عند الأنبياء؟ ولماذا تختلف عن قصص العلم الأخرى؟ وما هي العلوم التي أراد الأنبياء أن يعلّمونا إيّاها؟ لكن هناك من لا يريد لنا أن نتعلّم، لماذا ذلك؟ وما هي قصّة العلم في أيّامنا هذه؟ قصّة العلم الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*20غلاف ورقي: 32 صفحةأعمار: 9+الطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-474-014-9السعر: 7$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

مختصر معادلة التكامل
هذه الطبعة المختصرة لكتاب "معادلة التكامل الكبرى" الذي يبيّن مدى سعة الإسلام وشمول رؤيته ومنهجه لكلّ شيء في الوجود. كيف لا؟ والله عزّ وجل هو المبدأ والمنتهى.. نقدّمها لقرّائنا الذين يودّون أن يحصلوا على معرفة أوّليّة بتلك المعادلة الكبرى، أو للذين لا يجدون الوقت الكافي لمطالعة الكتب الكبيرة. مختصر معادلة التكامل الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 200 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

الحديث 23: المراء والجدل
الدرس 27 من دروس في شرح الأربعون حديثًا للإمام الخميني (قده)

4. ضرورة الرجوع إلى المصدر الحقيقي للعلم والمعرفة
إذا كان الله هو المصدر الأوحد للعلم فكيف يفيض بالعلم على كل مجتمع؟ وكيف نتصل بهذا الفيض العلمي؟ ومتى يكون العلم سببًا لانهيار أي مجتمع؟

3. أركان المجتمع العلمي، دور المفكّر في بنائه
لكي يتحقق المجتمع العلمي لا بد من تشكّل سلسلة من الحلقات تبدأ من المنبع الحقيقي لتصل إلى الإبداع والفن فما هي هذه الحلقات وكيف تتصل وتتواصل؟

2. من أين ننطلق لنصنع المجتمع العلميّ؟
هل تعلم أنّ المجتمعات البشرية تعاني كثيرًا من الجهل؟ المجتمعات الإسلامية اليوم لا تمتلك الكثير من المعارف والعلوم التي تحتاج إالها في إدارة شؤونها وتحقيق التقدم والازدهار.. هل تعلم أنّ القرآن الكريم يتضمن كل ما تحتاج إليه البشرية من معارف وإنّه المصدر االوحيد للعلم فكيف نصل إلى معارف القرآن؟

5. ضرورة الإنتاج الفكري في المجتمع العلمي
يحتاج المجتمع العلمي إلى المفكرين لأنّهم يقومون بتطبيق مبادئ الإسلام والاجتهاد وأصول الشريعة على الواقع المُعاش والقضايا الزمانية، ففي كل عصر وزمان هناك مقتضيات تنشأ من التطوّر والتحوّل الاجتماعي والسياسي والتكنولوجي، وكل هذه تؤدي إلى نشوء قضايا تحتاج إلى عملٍ فكريٍ أصيل.